مليشيات الحوثي تختطف 282 مدنيًا من 9 مديريات أمريكا تعلق على الضربة الصاروخية الإيرانية ضد إسرائيل لماذا نجحت استخبارات العدو الإسرائيلي في لبنان وفشلت في غزة؟ بعثة ايران لدى الأمم المتحدة تكشف عن نوعية الرد لبلادها في حال ردت إسرائيل على هجوم اليوم توجيه حكومي بمنع تحصيل أي رسوم غير قانونية من المسافرين في ميناء الوديعة معلومات حصرية تفضح أحدث منظومة مالية سرية للحوثيين - وثائق تثبت تورط المئات من شركات الصرافة توكل كرمان من لاهاي أمام تجمع عالمي: العالم يواجه الآن خطراً خطيراً يتمثل في الحرب السيبرانية التي قد تؤدي إلى تقويض الأمن والخصوصية الاعلان عن إصابة سفينتين في هجومين قبالة سواحل اليمن مارب تدشن مارد الجمهورية...الدبابة التي مرغت انوف الحوثيين هيفاء وهبي تبكي على ما يحدث جنوب لبنان مسقط رأسها
سيكون شهر رمضان المبارك هذه السنة1433 هـ ثلاثون يوماً بالتمام والكمال، حيث سيحدث الاقتران وهو وقوع الأرض والقمر والشمس على خط واحد وتكون ولادة الهلال يوم الجمعة 29رمضان الموافق17أغسطس الساعة الثالثة و54 دقيقة بالتوقيت العالمي (أي الساعة 6.54) دقيقة بتوقيت مكة المكرمة وصنعاء، أي أن ولادة هلال شوال سيولد بعد غروب الشمس، حيث تغرب الشمس يوم الجمعة الموافق 29رمضان الساعة6.28 بتوقيت صنعاء.
وبالتالي فإن رؤية الهلال هذه الليلة ـ الجمعة ـ مستحيلة لعدم وجود الهلال أصلاً، وأي شهادة تقول برؤية الهلال بعد غروب يوم الجمعة29رمضان إنما هي كذب وزور ودجل وتضليل، ذلك أن الهلال لم يولد بعد ولن تحدث الولادة إلا بعد غروب الشمس بـ34دقيقة، وبالتالي فإن يوم السبت الموافق 18أغسطس هو المكمل لشهر رمضان المبارك، ويوم الأحد 19أغسطس هو غرة شهر شوال وعيد الفطر المبارك، وهذا سيكون وفق الحسابات الفلكية والرؤية الشرعية، وسيكون الأحد يوم عيد الفطر في كل الدول الإسلامية سواءً التي تأخذ بالحسابات الفلكية مثل تركيا وماليزيا والجزائر وأندونسيا وغيرها، أو الدول التي تأخذ بالرؤية مثل السعودية واليمن ومصر وباكستان والهند وغيرها.
وبالنسبة لسلطنة عُمان فإن يوم الجمعة سيوافق 28رمضان لديهم وبالتالي فإن الرؤية يوم السبت 18أغسطس وسوف يتم رؤية الهلال بسهولة وستعلن عُمان بمشيئة الله أن يوم الأحد الموافق 19أغسطس هو غرة شوال وعيد الفطر.
وفقنا الله عزوجل لما يحبه ويرضاه وتقبل منا الصيام والقيام وتلاوة القرآن وصالح الأعمال، وخواتم مباركة، وكل عام والجميع في خير وصحة وعافية وطاعة وعبادة.
ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون.