غروندبرغ في سلطنة عمان يناقش الحوثيين ومسقط عن الأزمة الاقتصادية في اليمن ويطالب وفد المليشيا بالتنفيذ الفوري بغير شروط لأحد مطالبه الحوثيون يعلنون استهداف أهدافا أمريكية حساسه وواشنطن تلتزم الصمت حتى اللحظة معارك ترامب القادمة في المنطقة كيف سيتم ادارتها وتوجيهها .. السياسة الخارجية الأمريكية في رئاسة ترامب الثانية عن مستقبل حماس في الدوحة.. قراءة في وساطة قطر في المفاوضات وموقفها من المقاومة وفد من مكتب المبعوث الأممي يصل جنوب اليمن ويلتقي بمكتب وزير الدفاع عضو مجلس القيادة يبحث مع ولي العهد الاردني الملفات المشتركة بين البلدين ورشة تدريبية حول مفاهيم العدالة الانتقالية بحافظة مأرب أول المستفيدين من فوز ترامب.. بيتكوين تقفز إلى نحو 90 ألف دولار اليمن يستعد لخليجي26 بمباراتين في قطر بقائمة تضم 28 لاعباً ''الأسماء'' الماجستير بامتياز للباحت طه الرجوي رئيس ملتقى الفنانين والادباء اليمنيين.
عاصرت قيادة ما كان يعرف ب( الجبهة الوطنية الديمقراطية ) في الثمانينات فالقرن المنصرم ، كنت حينها في ال 14 من العمر وكنت اعمل في مجال الاتصالات اللاسلكية مع الجبهة لتمكني وهوايتي لها .
ففي 83م انتهت الجبهة بتسليم الأسلحة وانتهاء الحروب وتحولنا جميعاً الى العاصمة صنعاء لنلتقي بعلي صالح في مبنى الإدارة المحلية بشارع القيادة وقال لنا حينها(اعملوا لكم (جوله )على اليمن كلها وتعرفوا على الوطن أكثر) بدئنا الجولة من صنعاء الحديدة تعز واب وغيرها وكانت فعلاً جولة جميلة بكل ما تعني الكلمة ، ولكن الرجل له جولة غير الذي نحن نعتقدها فهي جولة التصفيات الجسدية ،،،
فبداء بكبار قيادات الجبهة الأول ثم التالي ثم الذي يليه ودارت الجولات حتى انتهينا بالوحدة في ال 22 من مايو90م ، بعدها أتى لسيء الذكر علي صالح طرف ثاني من أهلنا في الجنوب والذي أتوا للوحدة بحب وبصدق واخلاص وهم لا يعلمون أنهم يتعاملون مع الأسوأ في التعامل الإنساني ، المهم ان الرجل امتهن نفس مهنته القديمة في جولة جديدة في تصفية رموز الشركاء في الوحدة ورفاق الأمس في العمل الوطني ،
الآن ومن خلال الاغتيالات الجديدة التي تنفذ في حق الشخصيات العسكرية والمدنية يبدوا لي ان بصمة الرجل هي الأرجح من خلال خبرته وهوايته المعهودة ولأسباب كثيرة تجعله ينتقم ممن لم ينصاع له في فترة الثورة من الشخصيات الوطنية الشريفة فصار لزاماً عليه ان يخرج حقده الدفين ويرد لشرفاء الوطن جميلهم في حق الوطن من خلال تنفيذه لهذا الأعمال القذرة والغير أخلاقية ،
قد أكون مخطئ في احتمالاتي في ان علي صالح من يقوم بهذه الأعمال ولكن من خلال التجربة فإن الاحتمال الأكبر هو الرجل نفسه خصوصاً انه ناقم على الجميع بما في ذالك ( الأيادي الأمينة) التي خذلته في التمترس خلفه بعد خلعه من حكم اليمن ولم يتمترس خلفه الا الذين كانوا بالأمس ينفذون سياسته بنكهة ( القاعدة) والله من وراء القصد.