من هو ماهر النعيمي الذي عاد لسوريا بعد غياب 14 عاما ضربة مالية للنظام المخلوع.. تجميد حسابات مصرفية لرجال أعمال الأسد حرب البحار يشتعل من جديد ..وسفينة حربية مجهولة تطالب سفينة قرب المياه السعودية بالتوجه نحو إيران الكويت تُسقط الجنسية عن 38 مواطناً ومصادر تكشف الاسباب حكم قضائي بوقف تطبيق أحد أولى قرارات ترامب الرئاسية زعمت إسرائيل اغتياله قبل 8 أشهر.. ظهور علني ومفاجئ لقيادي في كتائب القسام» سجناء العراق بين جدران الموت والإعدامات الطائفية ... بلا قيود تفتح ملف المجازر الصامته مأرب: وزارة الشباب والرياضة تدشن البرنامج التدريبي لعام 2025م تستهدف تأهيل شباب13محافظة. أول توجيهات رئاسية للبنك المركزي.. استعدادات لعزل البنك المركزي بصنعاء وسحب السويفت ونقل مقار البنوك الى عدن أول رد إيراني على تصنيف ترامب للحوثيين كمنظمة إرهابية
. فرنسا اليوم تخرج من عبائتها الدبلوماسية في علاقاتها مع الشرق الاسلامي لتلعب ادوارا اخرى تعيدها الى مربع الخمسينات،،
. المشهد اليوم وردة الفعل الفرنسية العنيفة إزاء التفجيرات تشير الى ان فرنسا اليوم ليست فرنسا كما كانت قبل شارلي إيبدو،،
. الحضور الرسمي الرفيع لخمسين من زعماء أوروبا والعالم في مظاهرات الاحد كان ملفتا ويجب ان يقرأ جيدا دون عنتريات،،
. الرئيس الفرنسي فرانسوا اولاند في مظاهرات الاحد حصل على تفويض شعبي مفتوح وتأييد اوروبي ودولي في مواجهة الارهاب،،
. التسريبات والايحاءات تشير الى وجود ترتيبات امنية ودفاعية فرنسية محلية وخارجية تلوح في الافق، ربما تكون هي الاقسى،،
. تشديدات ومضايقات موجعة لن تخلو من الاهداف العشوائية، اول ضحاياها السكان المحليين المنحدرين من أصول اسلامية،،
. تجفيف منابع الإرهاب والضربات الاستباقية معزوفة أمريكية ربما يستخدمها الفرنسيون اليوم كذريعة للتدخل في بلدان اخرى،،
. القوة الناعمة لفرنسا داخل دهاليز السياسة والقرار في العالمين العربي والاسلامي يسهل عليها تمرير مشاريع تغييرية جديدة في المنطقة،،
. غياب الدبلوماسية العربية والاسلامية، سوف يزيد من تمدد منظمات الكراهية المناوئة للتواجد الاسلامي في فرنسا واوربا،،
. من وجهة النظر الفرنسية، فرنسا ليست عاجزة وتمتلك الحق في حماية نفسها والدفاع عن أراضيها والحفاظ على مواطنيها،،
. من وجهة النظر الاخرى، ما حدث كان دفاعا عن الرسول، ومظاهرات اليوم ليست الا مؤامرة صليبية على الاسلام والمسلمين،،