آخر الاخبار

دراسة جديدة تناقش انهيار الأذرع الإيرانية وانحسار الوهم الإمبراطوري الهلال السعودي يوجه صدمة إلى أحد أبرز نجومه عاجل قائد القوات المركزية الأمريكية يلتقي بالرياض برئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة السعودية وكبار أركانه وبحضور رئيس هيئة الأركان اليمني الفريق بن عزيز الحوثيون يحولون جامعة صنعاء إلى معسكر إرهابي ويجبرون الطلاب على حضور دورات طائفية مقابل الدرجات هل حقا حرائق كاليفورنيا تحاصر شركة ميتا فيسبوك وهل ستتوقف خدمات وتساب وانستجرام؟ الرابطة الوطنية للجرحى والمعاقين تعقد اجتماعًا استثنائيًا بمأرب وتنتخب الرمال رئيسًا وزير الأوقاف يطالب بزيادة حصة اليمن من الحجاج ويوقع مع مع نظيره السعودي اتفاقية ترتيبات حج 1446هـ تعليمات حول اصدار تأشيرة خروج نهائي للمقيمين في السعودية ومدة صلاحية الهوية قرارات لمجلس القضاء الأعلى وحركة تنقلات واسعة في المحاكم والنيابات.. تفاصيل تطورات السودان.. حميدتي يعترف بالخسارة والبرهان يتعهد باستعادة كامل البلاد

مَن أنا ….
بقلم/ عبد الله عزام الحارثي
نشر منذ: 13 سنة و 4 أشهر و 17 يوماً
الخميس 25 أغسطس-آب 2011 09:28 م
إلآهّـي رجوتـك فـي خبايـا رِباعـتـي

ربيـع جـوارح سـاقـن الـهـم والعـنـا

إذا ما ظَهر كَسّـري بِواحـة إشاعتـي

فإنـي كَسيـر النفـس والقلـب والمُنـا

فَشيطان معصيتـي وانسـان طاعتـي

ومـا اللهو والشيطـان خيـراً يُردَّننـا

بِمـآ إن ذنبـي مـن نتائـج صناعـتـي

فَمِن صِنْعَة الرحمن في العفـو عنَّنـا

إذا الذّنب لّمْ يَعلـو وتغلـظ فضاعتـي

بتـوبـة عـبـدٍ ناصـحـا ًعـفـو ذنـبُِـنـا

لأن المعاصـي يُذَّهِبـن مـن مناعـتـي

وإن الـتـقـرَّب مِـنــهُ فـيــهِ نـجـاتـنـا

ففـي الزُهـد إيمانـي ومنـهُ وَراعـتـي

فَـقـد آهلَـكـن الـذنــب اقـــوام قبـلـنـا

الى من دنَّى رحلي بإعـلان ساعتـي

فــأن غــداة الجـسـم لـــدَّود والـفـنـا

هُنا أستيقضت نفسي وفاقت قناعتي

فإن ما عصيت النفس فيهُ فَمَـن آنـا

الى ما غدَّة روحي ورُفعَت بِضاعتي

إذا لــم نَـكُـن مِـنـهُ كـمـآ كــان إنَّـنــا

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
د/ عبد العزيز المقالحالفأر الذي خرج ملعونا!!!
د/ عبد العزيز المقالح
محمود درويشرباعيات...
محمود درويش
نشوان محمد العثمانيضفاف......
نشوان محمد العثماني
عبد الرحمن عبد الخالقالرَّجُلُ الشَّحم
عبد الرحمن عبد الخالق
عمر عبد الله الدعيسما هو الوطن؟
عمر عبد الله الدعيس
مشاهدة المزيد