آخر الاخبار

رسائل دول الخليج من العاصمة دمشق لسوريا وللعرب وللمحور الإيراني المليشيا تجبر طلاب جامعة ذمار على إيقاف الدراسة للإلتحاق بدروات طائفية وعسكرية تشمل التدرب على الأسلحة المتوسطة والثقيلة تعرف على الأموال التي سيجنيها ريال مدريد في حال تتويجه بكأس العالم للأندية 2025؟ أول دولة أوروبية تعلن تقديمها الدعم المالي لسوريا توكل كرمان : الشرع يدير سوريا وفق الشرعية الثورية وتشكيل حكومة شاملة بُعَيْدَ سقوط نظام الأسد نكتة سخيفة خمسون قائداً عسكريًا سوريا ينالون أول ترقيات في الجيش السوري شملت وزير الدفاع.. مأرب برس يعيد نشر أسماء ورتب القيادات العسكرية 1200 شخصية تتحضر للاجتماع في دمشق لصناعة مستقبل سوريا .. تفاصيل عاجل الإنذار الأخير ... واتساب سيتوقف عن العمل على هذه الهواتف نهائياً أجهزة الأمن بمحافظة عدن تلقي القبض على عصابة تورطت بإختطاف النساء ...تفاصيل صحيفة هآرتس: الاتفاق السعودي الحوثي معضلة أمام إسرائيل في حربها ضد الحوثيين ... قراءة تل ابيب لمشهد الحسم العسكري المتأرجح

الوحدة هي الخيار
بقلم/ د. محمد جميح
نشر منذ: 11 سنة و 3 أشهر و يوم واحد
السبت 28 سبتمبر-أيلول 2013 01:52 م

تقرير جمال بن عمر إلى مجلس الأمن البارحة أكد التزام ممثلي الحراك بدولة اتحادية ، وهذه خطوة جيدة، وقبله البيان الأخير لرعاة المبادرة الخليجية أكد على وحدة اليمن وأمنه واستقراره، وقبل ذلك قراران أمميان يؤكدان على وحدة اليمن وأمنه واستقراره، وقبلهما المبادرة الخليجية وقد أصبحت مستندا دوليا تنص على وحدة اليمن وأمنه واستقراره..

المندوب الأمريكي البارحة أكد بعد أن استمع مجلس الأمن لتقرير ابن عمر التزام أصدقاء اليمن بوحدة اليمن وأمنه واستقراره...

والرئيس هادي (ولا أحد يزايد على جنوبيته) يؤكد أن التاريخ لن يسجل أن اليمن انقسم في عهده.

الوحدة مصلحة دولية ووطنية والجنوبيون الأحرار معها عدا من جعل قبلته في الضاحية الجنوبية في بيروت المرتبطة بطهران..

طرفان عملا ويعملان على تقسيم اليمن: الأول منظومة الفساد العسكري والقبلي الذي جعل الوحدة وسيلة لنهب ثروات الجنوب والشمال، والثاني مجموعة الانفصال التي تسعى لفصل الجنوب للوصول للسلطة...

لا أحد من بين هؤلاء يعمل لمصلحة الوطن ؛ الوحدويون الفاسدون يريدون الوحدة لاستمرار مسلسل النهب، والانفصاليون يريدون الانفصال للوصول للسلطة..

وعلى ذلك فإنه يتحتم على المخلصين التسلح بالشجاعة لحل القضية الجنوبية في إطار القرارات الدولية والمصلحة الوطنية العليا.