المليشيات تعتقل عضوا في اللجنة الدائمة الرئيسية لحزب المؤتمر والشرعية توجه طلباً للمجتمع الدولي بالتدخل حملة حوثية مسلحة تقتحم إحدى المديريات في مناطق سيطرتها وتعتقل العشرات من المواطنين - أسماء تركيا تكشف عن سلاح الطاقة الفتاك الذي يعمل بالليزر المليشيات تعتقل صحفي في صنعاء نشر مقالاً أغضب زعيمها..ماذا شاهد في ميدان السبعين ؟ توكل كرمان تقود معركه شرشة دفاعا عن غزة امام القمة العالمية 19 للحائزين على جائزة نوبل موسكو تحذر الغرب من عواقب كارثية أشهر الجامعات في جمهورية المكسيك تكرم الناشطة الدولية توكل كرمان محافظ تعز يكشف عن فعاليات ثقافية ووطنية متنوعة لمواجهة الإمامة ورفض مشروعها المحافظات المتوقع ان تشهد هطول أمطار متفاوتة الشدة خلال الساعات القادمة دولة عظمى تعلن عزمها افتتاح سفارتها في جنوب اليمن
كشفت دراسة سويدية جديدة أن تناول الأطفال للأسماك بشكل منتظم خلال العام الأول من حياتهم يقلل لديهم فرص الإصابة بحالات شائعة من الحساسية فى مرحلة لاحقة من حياتهم وذكرت صحيفة ديلى ميل البريطانية أن علماء من معهد كارولنسكا فى ستوكهولم راقبوا الأنظمة الغذائية المقدمة لمجموعة من الأطفال ووجدوا أن الذين يتناولون كميات كبيرة من الأسماك فى سن مبكرة تقل لديهم فرص الإصابة بالحساسية حتى بعد 12 عاما.
ووجد العلماء أن فرص إصابة هؤلاء الأطفال بالاكزيما انخفضت بنسبة 22 بالمائة وبحمى القش بنسبة 26% وتشير الدراسة إلى أن تقديم الأسماك للأطفال الصغار مرتين أو ثلاثة شهريا فقط قد تكون كمية كافية لخفض مخاطر الإصابة بالحساسية.
ورغم أن أبحاثا سابقة أظهرت أن إدخال الأسماك مبكرا فى النظام الغذائى للأطفال يمكن أن يكون له تأثير يحمى من الحساسية حتى سن الرابعة، أجرى الباحثون السويديون هذه الدراسة لمعرفة ما إذا كانت هذه الحماية يمكن أن تمتد لعمر أطول.
ومن أجل هذا الهدف تابع الباحثون ثلاثة آلاف و285 طفلا لبحث نظامهم الغذائى خلال عمر عام وعامين وأربعة وثمانية و12 عاما، كما بحثوا أيضا عدد الأطفال الذين أصيبوا بالحساسية مع تقدمهم فى العمر.
وأظهرت نتائج الدراسة أن الأسماك تلعب دورا كبيرا فى الأنظمة الغذائية لأطفال السويد، حيث يستهلك 80 بالمائة منهم الأسماك مرتين شهريا على الأقل.
وانخفضت مخاطر الحساسية لدى هؤلاء الأطفال مقارنة بآخرين تناولوا وجبات تحتوى على السمك نادرا أو لم يتناولوها فى الأصل.
وأشار الباحثون فى تقريرهم إلى أن الاستهلاك المنتظم للأسماك فى مرحلة مبكرة للغاية من الطفولة قد يلعب دورا فى خفض خطر الإصابة بالحساسية حتى سن 12 عاما.