من سراييفو.. انطلاق فعاليات مؤتمر العهد الديمقراطي العربي بمشاركة نخبة من المفكرين والسياسيين العرب وجهوا طلباً فورياً للمليشيات.. وزراء دفاع مجموعة السبع يصدرون بيانا مشتركا بشأن تصعيد الحوثيين في البحر الأحمر وسفينة جلاكسي ليدر الإدمان والتعري مالا يعرفه الآباء والأمهات عن تيك توك في اليمن والعالم كويتي يتزوج من ثلاث مغربيّات .. فيديو خطة تل أبيب للاستمرار في خطة الإبادة قطع الإنترنت والاتصالات بشكل كامل عن شمال غزة إسرائيل تفتح تحقيقا.. لماذا فشل جيشها في إسقاط المسيرة التي استهدفت منزل نتنياهو حماس أمام مفترق طرق .. الإخوان أم إيران.. ملفات ما بعد اغتيال السنوار.. كأس السوبر الأسباني من جديد في السعودية أمريكا تبحث مع المبعوث الأممي جهود انهاء الصراع في اليمن هجوم يستهدف منزل نتنياهو والاعلام العبري يكشف مصيره
تنطلي حيلة إيران بادعاء الطهر من التخابر مع الكيان الصهيوني بتقديم قربان والقاء تهمة الجاسوسية على قائد فيلق القدس اسماعيل قاني، وحقيقة الأمر أنهم مجندين كنظام لدى الماسونية العالمية والصهيونية بدأ من رأس نظام الولي حتى أصغر موظف فيه.
والمشكلة أننا نتناقل ما يسربوه لنا من مطابخهم وكأنه سبق إعلامي لتضيع حقيقة عمالتهم الجمعية في عروضهم المدسوسة ليظهروا أن الخيانة حدثت من فرد واحد وبذا تنطلي علينا الخدعة، وبغباء قل نظيره نبرئهم وننقل ما يريدون إيصاله للآخرين عبرنا ككتاب وإعلاميين عرب.
حتى الآن العرب يقيسون إيران بمقاييسهم المؤدلجة ذات الثوابت الأخلاقية المتضمنة المبادئ والقيم والمثل بينما لها مقياس آخر فيه: مصالحهم مقدمة على ما سواها، وخيانتهم لا قعر لها وسفالتهم لا تمنعها سدود ولا حواجز، وكذبهم وتدليسهم لا سقف له، وينظرون للبشر لديهم كالماشية ولا كرامة للإنسان.