يدخل حيز التنفيذ من اليوم .. بوتين يرد على صواريخ الغرب بالتوقيع على مرسوم العقيدة النووية الروسية المحدثة احتراق حافلة متوسطة مخصصة لنقل الركاب في هذه المحافظة بعد تحديث بوتين عقيدة روسيا النووية.. أردوغان يوجه تحذيراً لـ الناتو على طريقة الاحتلال الإسرائيلي.. مليشيات الحوثي تهدم منزلاً على رؤوس ساكنيه ماذا ينتظر وكلاء طهران في اليمن في عهد ترمب...وهل سيكون هناك استهداف للقادة الحوثيين ؟ كيف نجا البرنامج النووي الباكستاني من مخططات إسرائيل والهند ؟ السعودية تحدد أقصى مبلغ يسمح للمقيمين بتحويله إلى خارج السعودية وعقوبة بالترحيل الفوري مفاجآت صحية حول تأثير البرتقال على الكبد والكلى رئيس دائرة العلاقات الخارجية بمؤتمر مأرب الجامع في أول مهمة دولية تبدأ بالقاهره وتمر عبر الإتحاد الأوروبي مجلس الأمن يوجه دعوة عاجلة للحوثيين
كان نظام صالح يحارب في صعدة بغرض اخافة السعودية والخليج بشيعة في شمال (اليمن) مدعومة من ايران
ولكسب السلف الذين يتوقون الى حروب ضد الشيعة . أما عن الدعم الغربي فقد ضمنه بحروبه في الجنوب .
ولقد استجاب كل من الغرب والسعودية للخليج وقد بادروا بضخ الأموال والمعدات لتمويل الحرب والمشاركة بلسان الإعلام وقلب المخابرات و يد الطيران وذلك اضعف العدوان
نعتقد ان الإصلاح يعد العدة من أيام الطاغية فقد قدم له الطاغية خدمة العمر التي قلبت السحر (الإصلاح) على الساحر فسكوت علماء الإصلاح وممثلوه عن استنكار الحرب هي مباركة ضمنية مع أنهم ساهموا عن طريق المساجد بتحويل أنظار اليمنيين الى غزة التي تعيش مستوى رفاهي ومعيشي أفضل من صنعاء او تعز
بل ان تشجيع بشمرجة حاشد على ترويع الآمنين في حوث وصعدة كان من الجرائم التي لا تغتفر
والإصلاح أثناء الحرب سلح مجموعاته من القبائل لكن خانوه كونهم اقلية غير مؤثرة وتفضيل الكثير منهم العيش في صنعاء يتمتعون بالتغذية والبرابر والتمور على دق النحور
وعندما توقفت الحرب السادسة وبسط الحوثي ذراعيه بوسط صعدة استخدم الإصلاح ورقة دماج ثم ورقة ما يسميها بقبائل النصرة في كتاف وعاهم والمحويت وما فتئ اعلام الإصلاح يذكر كل من يحارب الحوثي بالمجاهد جهارا نهارا والحوثي رافضي .
اما الجارة الكبرى الصغرى فهي تنتظر الإشارة لكي تدخل الحرب لكي تؤدب ايران بقطع أيادي أطفال نيام ونساء لم يعرفن غير الحرمان والقهر . بأسلوب غربي يعتمد على ضربات جوية لا تستهدف اي حوثي بل إنها تقتل من يعتبر محباً للسعودية منتميا الى مذهبها .
وبعد الثورة كانت فرصة سانحة للحوثي فمع انه أصلا في حالة حرب واستنفار بدأ يتوسع في كل الاتجاهات وينتقم ممن حاربه في الماضي من المشايخ والقبايل ويزرع أتباعه على الطريقة الإصلاحية في صنعاء وذمار والمناطق التي كانت زيدية ،مستغلا غلطات بعض السلف في تبرير هجماته مثلما فعل فى دماج وهل يمكن ان نصف الحروب التي تقوم بينه وبين السلف بغير الطائفية فالطائفية تتجلى فيها بوضوح وهي حقيقة مؤلمة نغمض عيون النعامة تمنيا بتفادي كارثة تطرق كالقارعة المخيفة أبواب الحرب السابعة ، وياليتها أضغاث أحلام