ثنائية نونيز في اللحظات الأخيرة تمنح ليفربول الفوز 2-صفر على برنتفورد بلاغ لكل شركات الطيران العالمية بمنع نقل اي إسرائيليين او ايرانيين الى دمشق تفاصيل محادثات احمد الشرع مع محمد بن زايد .. إسرائيل تتحدث عن خطة دفاعية لانسحابها من غزة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تدشن امتحانات المفاضلة لمنح التبادل الثقافي للعام الجامعي 2026 - 2025م بجامعة إقليم سبأ وزير الأوقاف يستقبل وفدًا من الإدارة السورية الجديدة بمكة المكرمة ويتلقى دعوة لزيادة دمشق تكريم الرائد الكشفي علي حشوان في الملتقى الكشفي الدولي الثالث في الكويت تكريم أوائل طلاب مدارس النازحين بحافظة مأرب عدن: الصحفي ''أحمد ماهر'' يغادر سجن ''بئر أحمد'' سيء الصيت بعد فترة طويلة قضاها في زنازين المجلس الإنتقالي تفاصيل عرض مغري قدمه الهلال السعودي للمصري محمد صلاح
كأنّك كنتِ تخافين عنّي
,كأنّي
,أتيتُ الى ضفتيك ارتحالًا
على ضوء قلبي
وشهقةِ حبي
أُغنّي ..
كأني أتيتُ إلى نهرك العذب,
انشرُ ذنبي
وأخطاء قلبي
أتيتُ...
وقد كان ذنبي
ينوء بجنبي
إلى نهرك العذب امشي ذليلًا
كأنّك..
ربّي.
.................
أتيتُ ,بقايا فؤادٍ ودمْ
على صهوةٍ من أنين الألم
وكنتِ بعينيك مثل السماء
تضيئين دربي
دعيني –إذن –في ظلال السماء
ألملم أشلاء حبي
الملم قلبي.
...............
أتيتك, احمل طفلا يتيمْ
وجرحًا عقيمْ
هنا بين جنبي
أتيتك ,احمل ثأرًا قديمْ
فلولا سألتِ
:لماذا أتيتك
اقتات جرحي
وثأري القديم؟
ولمّا سألتك
:هل تسمعين الدعاء
وهل تنزلين المطر؟
أجبتِ :نعم
بلفتة عشقٍ
وبعضَ الألم
فهل كنتِ حقاً تخافين عنّي
وتدرين أنّي...
سأبقى وحيداً بغير الألم؟
لذالك قررتِ أن تمنحيني!
ظلال الحياة
وضوء الوجود
وتغريدةً في ظلال الأماني
أزاحت عن القلب بعض القيود
......
هنا في صقيع اللقا منتهاي
هنا في حريق النوى مولدي
هنا كنتُ أُنهي ربيع الحياة
جنوناً من الحب كي تبتدي
خشوعًا له تحتَ جنحِ الظلامِ
أُصلّي ونارُ الهوى معبدي
دعيني أغردْ شوقاً إليك
وشوقاً إلى جهشتي غرّدي
وإن كنتُ يوماً أطلتُ السجودَ
لعينيك ,أرجوك لا تسجدي.