آخر الاخبار

احتجاجات غاضبة تنديداً بتدهور الأوضاع المعيشية وانهيار العملة في الضالع جنوبي اليمن قطاع الحج والعمرة باليمن يعلن إيقاف اشتراط لقاح الحمى الشوكية للمعتمرين خدمات إلكترونية جديدة تطلقها وزارة الأوقاف للتأكد من قوائم الحجاج والمنشآت الرسمية الإنتقالي يتنصل من المسؤولية ويستنجد بالسعودية والإمارات.. ومأرب تنقذ عدن من جديد بيان عاجل للتكتل الوطني للأحزاب: ''نحذر من عواقب وخيمة للإنهيار الإقتصادي والخدمي وندعو لتحرك حاسم وإقالة كل المسئولين الفاسدين'' غضب الشعب في عدن يتصاعد... وبن مبارك يعلن عن حلول إسعافية لمشكلة الكهرباء ويتعهد بالإصلاحات ومحاسبة المقصرين ''تفاصيل'' الريال اليمني في وضع كارثي والحكومة تتخبط في الفشل ''أسعار الصرف الآن'' تونس.. حركة النهضة تدين أحكام سجن بحق الغنوشي وسياسيين وإعلاميين تغيير ديمغرافي في صنعاء.. جماعة الحوثي تستولي على مرتفعات جبلية وتخصص بعضها لعناصرها القادمين من صعدة على وقع مظاهرات شعبية غاضبة في عدن.. البيض يهاجم الإنتقالي ومأرب تسعف العاصمة بـ 4 مقطورات نفط خام

بنطلونها الجينز أثار ضجة الحكومة الفرنسية
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 12 سنة و 8 أشهر و 18 يوماً
السبت 19 مايو 2012 04:35 م
 
 

حضرت وزيرة الإسكان الفرنسية الاجتماع الاول لمجلس الوزراء الفرنسي الجديد بقصر الاليزيه مرتدية "سروالا من الجينز" فى حين ارتدى باقى الوزراء البالغ عددهم 34 وزيرا ثيابا رسمية أنيقة وهو ما اثار ضجة داخل اوساط المجلس .

وذكرت "العربية نت" ان سيسيل ديفلو رئيسة حزب الخضر، هي الوحيدة التي ارتدت سروالاً من الجينز في أول اجتماع مع الرئيس فرانسوا هولاند وهي الوحيدة التي تصل لحضور الاجتماع وتغادره باستخدام المواصلات العامة. .

ومن جانبها قالت نادين مورانو التي كانت وزيرة حتى تولي اليسار السلطة هذا الأسبوع: "أنا أتحدث بصورة شخصية فعندما تكون ممثل للشعب الفرنسي يجب عليك أن تفرق بين ملابس اجتماع مجلس الوزراء وملابس عطلة نهاية الأسبوع".

وفي المقابل حصلت الوزيرة على دعم لائق من زميلتها، روزلين باشلو التي تتولى حقيبة الصحة، إذ كتبت تغريدة على موقع تويتر للتواصل الاجتماعي قائلة: "بصراحة إذا كان السروال الجينز الذي ارتدته ديفلو صُنع في فرنسا فقد أحسنت صنعاً بارتدائه في اجتماع مجلس الوزراء".

يذكر أن هولاند الذي فاز على المحافظ نيكولا ساركوزي في الانتخابات التي جرت في السادس من مايو/أيار، أشار أكثر من مرة إلى أنه يريد أن يكون زعيماً عادياً بعد سنوات من نمط البهرجة الذي طبع عهد ساركوزي.