ما لا يعرفه العرب عن فوائد زيت الزيتون وعجائبه في جسم الإنسان الضالع: وفاة شابة ووالدتها غرقاً في حاجز مائي غلاء عالمي لأسعار الغذاء إلى أعلى مستوى ست مواجهات شرسة ضمن بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز إستعدادات كأس الخليج.. لجنة الحكام باتحاد كأس الخليج العربي تجتمع على هامش قرعة خليجي 26 أول رد من المجلس الرئاسي لوزارة الدفاع السعودية بخصوص مقتل وإصابة جنود سعوديين بحضرموت تقرير: مليون يمني ألحقت بهم أمطار هذا العام أضراراً متفاوتة وضاعفت مخاطر الإصابة بالكوليرا ضبط عشرات الجرائم في تعز والضالع خلال أكتوبر حزب الإصلاح يتحدث لمكتب المبعوث الأممي عن مرتكزات وخطوات السلام وأولوية قصوى أكد عليها المسلمون في أميركا صوتوا لمرشح ثالث عقاباً لهاريس وترامب
للآخر أن يأتي،
اليوم..غدا
سلما، أم حربا
قال التاريخ :
وله أن يأتي
الوجه الآخر
سلما أسهل،
الحرب دماء، وخراب
هل يُعقل؟ !
من أجل الكرسي،
يُهدم..يتلاشى المعبد،
تجرفه دماء،
أنقاض المعبد،
أشلاء الناس..والمعبد قال :
من بدد
من فرط،
من اصطاد الأرواح
يا للعار..يا للعار،
للآخر أن يأتي،
الوجه الآخر .
والتاريخ لا يرحم،
والحاضر..والماضي عبرة :
التاريخ الأسود،
صاحبه من هدم المعبد
أرض الجنتين، من سماها
واليوم :
أرض المحنتين،
أرض المحن .
باسم الرب،
وباسمهم
من يدفعون الثمن
وباسمها،
من منحت :
شرف المجد
عز الثروة،
والعز المديد
أن تدعوها بسلام،
أرض الجنتين .
مساء (18) مارس 2011م