كتائب القسام تكشف ما فعلته بآليات العدو الإسرائيلي وجنود كانوا على متنها صحيفة أمريكية تتحدث عن المهمة الأولى لترامب التي ستغضب الحوثيين الحوثي يغدر بـ مؤتمر صنعاء ويرفض إطلاق قياداتهم الفريق بن عزيز يوجه برفع الاستعداد القتالي لجميع منتسبي القوات المسلحة ضربة أمريكية تسحق قيادات حوثية بارزة والمليشيات تتكم غروندبرغ في سلطنة عمان يناقش الحوثيين ومسقط عن الأزمة الاقتصادية في اليمن ويطالب وفد المليشيا بالتنفيذ الفوري بغير شروط لأحد مطالبه الحوثيون يعلنون استهداف أهدافا أمريكية حساسه وواشنطن تلتزم الصمت حتى اللحظة معارك ترامب القادمة في المنطقة كيف سيتم ادارتها وتوجيهها .. السياسة الخارجية الأمريكية في رئاسة ترامب الثانية عن مستقبل حماس في الدوحة.. قراءة في وساطة قطر في المفاوضات وموقفها من المقاومة وفد من مكتب المبعوث الأممي يصل جنوب اليمن ويلتقي بمكتب وزير الدفاع
> أن تدعو للحوار.. فماذا بعد هذه الدعوة.. وكيف بإمكان الهارب من الجلوس على طاولة (الحوار) أن يبرر (فعلته) وأن يقول لنا ماذا يفعل وما الهدف الذي يسعى وراءه!
> في كل مرة تتكشف أشياء ليست في الخاطر وتؤكد دون أن نبحث عنها ما تخفيه الأيام من مخاطر ومخاوف تطبخ على نار هادئة أحياناً وعلى نيران مستعرة في أحيان أخرى وجميعها تذهب باتجاه جرّ الوطن والمواطن إلى الهاوية نزولاً عند رغبات حاقدة ونفسيات مريضة لا تريد إلا أن تحقق مصالحها مهما كان الثمن!
> هنا.. حقيقة أخرى تقودنا لأن نفكر أكثر.. لأن نسأل أكثر.. لأن نترك (التسويف).. واللاشعور.. لنعرف ماذا يجري.. ومن هم (المقنّعون) الذين يخفون وراء (أقنعتهم) الشرّ كله!
> ولا أعتقد أن هناك (خلافاً) في وجهة نظر أو في (فهم) ما هو معروف عن (الحوار) وأهميته وإلى أي اتجاه سيقودنا إذا ما اتفقنا على أن نتحاور.. ونتناقش.. ونتبادل الرؤى والأفكار.. وندرس المقترحات.. ونتفق على النتائج والحلول.
> وثقافة (الحوار) هي السائدة في هذا الزمان.. وهي المطلوبة في كل الأحوال.. والمبادر إليها هو الذي يريد أن يشارك الجميع في (الهمّ) وفي (الغمّ) وأن يضعهم في صورة ما كان.. وما هو قائم.. وما يجب أن يكون استناداً على رؤية واضحة.. واتفاق (واحد) وأهداف تتخلص من الانتهازية.. ومن الابتزاز (السياسي)!
> وهذا الأمر.. يُحسب في أذهان الجميع بأنه تعاطٍ مسئول وحريص مع الواقع.. وهو (أيضاً) تعامل ديمقراطي يثبت النهج الشوروي الذي أرساه فخامة رئيس الجمهورية منذ أن تسلم مقاليد الحكم وإلى يومنا هذا.. وهو في إحدى دلالاته تأكيد على مدى رحابة الصدر في مواجهة المتفننين في زراعة (الأشواك) وفي تفخيخ الأجواء!
> وعندما يكون (الهروب) قراراً فهو في اتجاه آخر (تأكيد) يحمل الإثبات ومن قبله البرهان على أن لا خير في (عقول) تفكر على طريقة (البراميل الفارغة) لتصدر الضجيج- فقط - وأن لا أمل في (نظرة) لا تتجاوز حدود (الأنف) المغرورة!!
> وبعد هذا.. ليس الخطر فقط في عصابة التمرد أو الإرهابيين من (أصحاب) القاعدة أو المتآمرين من (شلة) الحراك.. الخطر أيضاً (يتربص) بالوطن والمواطن من الذين يريدون أن (يخربوها) ليجلسوا على (تلها).. وإن كان ذلك من سابع المستحيلات!!
وقفات
> إجازة نصف العام الدراسي تحولت من أسبوعين إلى يومين.. وكما يبدو أنهم يمنحون الطلاب المزيد من (العقد) حتى وإن كانوا ينتظرون الإجازة بشغف بعد امتحانات أخذت منهم الجهد والوقت.. هل هكذا تتم التنشئة!!
> سمعت شكوى مُرّة تقول أن أكثر من ألف درجة وظيفية في محافظة أبين.. لا تمنح غالبيتها لمن يستحقها.. ولكن لمن يكون أكثر فهماً وإدراكاً واستيعاباً لطريقة (المزادات)!
> أتمنى من المحافظ الشاب أحمد ميسري أن يحقق في ذلك.. وعاجلاً!
> البحث عن السلبيات.. وكشف الأخطاء.. وتلمس هموم (الناس).. قد يجلب (الزعل) عند البعض وقد يسبب (العداوات) لكنه أمر (مريح) جداً.. ويكفي أن ينام الضمير (هادئاً).. والله لا يجيب (الزعل)!!
> هناك فساد آخر في بعض وزارات غير الفساد المالي.. ذلك الفساد هو هروب المسئولين والمختصين عن تنفيذ مهامهم وإنجاز احتياجات ومهام الناس وعدم اهتمامهم بمن يتردد عليهم من المراجعين الذين يبحثون عن حق أو إنصاف.
moath1000@yahoo.com