عدت.. توجيهات حكومية لوزارة التخطيط والتعاون الدولي أمريكا تدرس فرض عقوبات على وزير اسرائيلي تتضمن منع سفره الى الولايات المتحدة أكبر من ميسي ورونالدو.. لاعب ياباني في عمر الـ 58 ينوي الإستمرار مع فريقه الرواية الأمريكية الرسمية حول حقيقة استهداف الحوثيين حاملة طائرات ومدمرتين في باب المندب ترامب يستحدث وزارة جديدة في تاريخ أمريكا ويعطيها للملياردير إيلون ماسك الكشف عن فساد في عدن بقيمة 180 مليون دولار والقضية تحال الى النيابة الصين تستعد لحرب تجاري محتمل مع واشنطن في 3 محاور الريال اليمني يواصل الإنهيار بشكل غير مسبوق أمام العملات الأجنبية قضاء الولايات المتحدة يمنح تعويضات لمعتقلي أبو غريب بسبب إساءة المعاملة تصاعد الغارات على الحوثيين في 3 محافظات والمبعوث الأممي يطالب بالإفراج عن الموظفين
أبدى الإرهابيين في اليمن كيد مارق قوي فاق خبث الحاقدين وزندقة الشياطين وإنحدار عقائدي منقطع النظير وإهانه للنفس البشرية التي كرمها اللي قبل وبعد الممات.. لمَ أركان الجهل في زاوية واحده بحجة تطبيق الشريعة ! إنه الإستغناء عن مبادئ الإسلام السمحاء..فئه متصلبة أصابها الصرع الديني ..قاتلهم الله أنى يؤفكون..
بالمقابل فإن تخريب محولات الكهرباء وقطع خطوط النفط والعمالة للخارج لا يقل إرهاباُ عن فعل جماعة أنصار الشر في أبين..وهل هناك فرق بينهم فكل هذه الأعمال هي إفساد في الأرض وإهلاك للحرث والنسل..ولكن لماذا لا تضع الدولة حلول حديثه وبأقل الخسائر تخفف من وطأه الإرهاب التي تشهده البلاد ..
إن تنبيه فخامة الأخ رئيس الجمهورية المشير عبد ربه منصور هادي من أثر الحرب ضد الإرهاب في اليمن على إضعاف عجلة الإقتصاد المحلَي والتنمية الضعيف أساساُ لا يجب أن يمر بدون دراسة ودراية وإبداء ملاحظات بسيطة لما يهم الصالح العام وأمن البلاد والعباد...
إحدى الحلول المتواضعة المقترحة إستخدام التكنولوجيا الحديثة في مداخل المحافظات المستهدفة وخاصة العاصمة صنعاء والشقيقة عدن وعند المنافذ الحدودية كمرحله أولى.. وذلك من خلال إنزال مناقصه تنافسيه دوليه لتثبيت أجهزه المسح الضوئي وكاشفات المتفجرات..فتنقل الارهابيين من محافظه الى أخرى أضحى من السهوله بمكان كون التفتيش عند مداخل المدن لا يستند إلى عمليه علميه مع كامل الإحترام لدور رجال الأمن في عملهم ...
ومن الناحية الإقتصاديه فإذا كان تخريب أنبوب النفط يفقد البلاد 15 مليون دولار يومياُ حسب تصريح فخامه رئيس الجمهوريه...فلا أعتقد أن نظام حماية أمنيه للمدن اليمنية سيكلف الدوله خسائر أسبوع من تسرب النفط وله القدرة على صيد تدفق الأسلحة ووضع حاجز ذكي يستطيع منع تدفَق الأسلحة بسهوله للإرهاب بين المدن.
هذا المشروع يعتبر البرزخ الإلكتروني لحماية لليمن ويتم ربط جميع المداخل والمنافذ بشبكه إلكترونيه وغرفه مراقبه تستطيع أن ( Yemen Electronic Isthmus ) تخطو خطوه كبيره ونقله نوعيه في التقدم في عمل الأمن
أسأل الله العلي القدير أن يعم الأمن والإستقرار والخير لبلاد السعيدة وأن يصلح الشأن ويهدي الضالين..والله من وراء القصد