أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت
انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية
مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة
الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق
يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة
التداعيات الاقتصادية لتصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية.. دراسة بحثية لمركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية
من خلفه علم اليمن وصورة العليمي.. عيدروس الزبيدي يصدر توجيهات بشأن قرار تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية
تركيا تمنع مشاركة إسرائيل في المناورات السنوية لحلف الناتو
مقتل وإصابة عدد من جنود الجيش الوطني في مواجهات مع الحوثيين في مأرب والجوف
أول وكيل ذكاء اصطناعي حقيقي، زلزال صيني جديد
التعايش الوطني ( ضرورة الحاضر والمستقبل )
قواعد الحياة المدنية واقرار الامن والسلم الاجتماعي تمر عبر تحقيق مبدأ عام نطلق عليه التعايش الوطني بمعانيه التالية :
عدم احتكار الحديث باسم الشعب ، او باسم الله ... فالحديث باسم الشعب لا يكون الا عبر انتخابات ممثلين له يفوضهم الشعب بالحديث باسمه ويمارسون السلطة نيابة عنه ، والحديث باسم الله عمل محض خطأ فكل انسان له امكانية التعامل مع الله وفق عقيدته وضميره ولا سلطان على الضمائر وحساب المحسنين والمقصرين على الله تعالى ...
مهما اختلفنا : اذا اردنا الحياة والسلم الاجتماعي فنحن بحاجة الى انزال هذه القواعد محل التنفيذ على المستوى الفري والجماعي والمؤسسي ... وعلى العامة ان يقفوا صفا واحدا ضد من يرفض خيار التعايش الوطني
واذا اردنا الموت فنحن نكون قد رفضنا هذه القواعد واشتغلنا على أساس حرب الجميع ضد الجميع وتوزيع الموت للجميع مصرين على الاستقواء والاستيلاء والاستعباد وهي اكثر الرذائل السياسة شيوعا في المجتمعات الاكثر تخلفا .. وأكثر المجتمعات اعاقة للمسار الحضاري ..