هروب قادة الدعم السريع من الخرطوم والجيش السوداني يضيق الخناق عليهم في كل الجبهات
تحركات دبلوماسية مصرية لمنع استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة
العميد طارق صالح يتفقد مسرح العمليات العسكرية في محور الحديدة
تحضيرات مبكرة لموسم الحج ووكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات الحجاج ويبحث جهود التنسيق مع ضيوف البيت
شرطة حراسة المنشآت وحماية الشخصيات بمارب تحتفل بتخرج دفعة الشهيد شعلان
عيدروس الزبيدي يجدد تمسكه بخيارات الانفصال ويدعو القوات المسلحة الجنوبية الى رفع الجاهزية
رئيس مجلس الوزراء يناقش معالجة التقلبات السعرية للريال اليمني
إفتتاح مشروع مجمع الأناضول السكني لذوي الاحتياجات الخاص بمحافظة مأرب وبتمويل تركي
إشهار رابطة صُنّاع الرأي – أول كيان إعلامي يجمع الإعلاميين والناشطين بمحافظة مأرب
نصائح لتجنب الصداع و الإعياء في الأيام الأولى في شهر رمضان
من أخطر انواع الحوارات ولأصعب في الاقناع هو الحوار مع الذات0 و هي القدره علي الحوار مع الانا والأنت
الانا هي الاعتقادات الاحتياجات الرغبات الرواسخ الماضي التقاليد هي اسوار كثير وراثيه ونفسيه وانعكاسيه0 والانت كيانك شخصيتك المتصله مع الاخر والوسط الخارجي
ولذلك لان اقناع الذات يحتاج الي اقناع العقل ولقلب معا بالحوار القائم
وعدم القدره علي اقناعها له ترسبات نفسيه لان لا مهرب من تانيبها وفرض سلطتها
لابد من معرفة جوانب شخصيتنا من ضعف وقوه كي نستطيع القدره علي التصالح والتعاون البنائي مع الذات و
التواصل الجميل وترتيب احتياجات الذات واقناعها بامكانيات التحقيق الجزئي او الكل وكيفيته وطرقه
يجعلنا نعرف جوانب والابداع فينا ويجعل ذواتنا المقننعه عند اعطائها الاحترام والحوار والاقناع مساعدتنا في تخطي اي ازمات لان ازمتها الداخليه في التصالح معك محلوله 0وعند تقوية الذات وتثقيفها بكيفية التخطي للامور ودراستها وتفكيكها لحلها يدربها علي ان اي مشكله او عائق تتخطاه لانها عرفت عوائق الانا واحتياج الانت
ومع ذلك حين الحوار مع الذات لا نترك لها السلطه الكامله خوفا من تعبها النفسي ووسواسها القهري ابدا
لاننا نريد تعريفها بالانت او باحتياجاتنا مع الوسط الخارجي وتجهيزها بالقدره علي الحوار مع الاخر حوار يصل للحلول لا للفرقه لهذا ليست هي الصح وليسه الاغلب هي الخطا
ومننها لو استطعنا بناء جسر تواصل مع ذواتنا واخضعنا قدراتنا الي التطوير من بناء هذه الذات
يصبح الحوار مع الاخر شي سهل ومعرفة نقاط ومداخل هذا الحوار نابعه من قدرتنا علي التصادق مع ذواتنا
فنستطيع تبادل مكنونات النفس قبل تبادل قدرات العلم