مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم
مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي
الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟
أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت
انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية
مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة
الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق
يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة
التداعيات الاقتصادية لتصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية.. دراسة بحثية لمركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية
من خلفه علم اليمن وصورة العليمي.. عيدروس الزبيدي يصدر توجيهات بشأن قرار تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية
هناك القليل من أعضاء مجلس النواب سواء أكانوا في السلطة أو المعارضة الذين يتحلون بالحكمة ويعرفون مهمتهم كنواب للأمة، ولهم بصمات إيجابية وفعالة لأبناء دوائرهم الانتخابية؛ من حيث تفاعلهم مع قضاياهم وتبني همومهم، ومعالجة مشاكلهم، وتلمس احتياجاتهم، والوقوف مع مطالبهم الحقوقية المشروعة، بعيداً عن العصبية الجاهلية سواء أكانت لحزب أم مذهب أم منطقة.
وحقيقة أن النائب محسن علي البحر عن الدائرة (44) بمديرية ماوية (محافظة تعز)، هو أحد أولئك؛ بناءً على شهادة بعض أهالي مديريته، وتلك ميزة طيبة تحسب لصالحه.
ولذلك نأمل منه أن يبذل المزيد من جهده وطاقته لتحقيق الآتي:
•العمل على جمع أهالي المديرية من كافة المشارب السياسية والفكرية للاجتماع على مائدة المصلحة الوطنية؛ بهدف الحفاظ على تماسكهم ووحدتهم، وتشييد روح الحب والتسامح فيما بينهم.
•متابعة الجهات ذات العلاقة كالمجلس المحلي لتنفيذ العديد من المشاريع التنموية والخدمية في عموم مناطق المديرية، والتي من أهمها:
- تنفيذ طريق "ماوية – المسيمير" باعتبارها منجزاً استراتيجياً ضخماً وشريان حياة يغذي العديد من مناطق المديرية.
- متابعة استكمال مد خطوط الشبكة الكهربائية، وكذلك مد خطوط الاتصالات( الهاتف) حتى تصل إلى عموم مناطق المديرية.
- العمل على إنشاء العديد من الأندية الرياضية والمعاهد الفنية والتقنية ...إلخ، بحسب احتياجات كل منطقة في المديرية.
ختاماً نأمل من النائب أن يتفاعل مع ما سبق بيانه، وأن تحظى المديرية وأهاليها خصوصاً دائرته (44) بعناية فائقة، ونحن نطلب منه أن يفتح لنا صدره الرحب وقلبه الواسع وعقله المستنير الناضج؛ لنتعاون جميعاً لكل ما فيه خير الوطن ومصلحة المواطنين.