يدخل حيز التنفيذ من اليوم .. بوتين يرد على صواريخ الغرب بالتوقيع على مرسوم العقيدة النووية الروسية المحدثة احتراق حافلة متوسطة مخصصة لنقل الركاب في هذه المحافظة بعد تحديث بوتين عقيدة روسيا النووية.. أردوغان يوجه تحذيراً لـ الناتو على طريقة الاحتلال الإسرائيلي.. مليشيات الحوثي تهدم منزلاً على رؤوس ساكنيه ماذا ينتظر وكلاء طهران في اليمن في عهد ترمب...وهل سيكون هناك استهداف للقادة الحوثيين ؟ كيف نجا البرنامج النووي الباكستاني من مخططات إسرائيل والهند ؟ السعودية تحدد أقصى مبلغ يسمح للمقيمين بتحويله إلى خارج السعودية وعقوبة بالترحيل الفوري مفاجآت صحية حول تأثير البرتقال على الكبد والكلى رئيس دائرة العلاقات الخارجية بمؤتمر مأرب الجامع في أول مهمة دولية تبدأ بالقاهره وتمر عبر الإتحاد الأوروبي مجلس الأمن يوجه دعوة عاجلة للحوثيين
بالتأكيد لديكم خلفية واضحة بما نعانيه كطلاب في الغربة ولديكم أيضاً ما تملئون به الصفحات الطوال عن ما نسميهم موظفين واسميهم متآمرين على أوجاعنا ومعاناتنا ،أنا اكتب في لحظة أدركت فيها أن لا شئ تغير تخيلنا ان الفساد سيكسد ان الفساد سينتهي ولكن هيهات في بلد الغرباء نعذب نحن بأيدي أبناء وطننا موظفي الملحقية. عندما نبحث عن احدهم لا نجده في مكتبه عندما تتصل بأحدهم نجده مغلق او يجيبك البريد الصوتي عندما يجيبك لا يسمح لك بإنهاء كلامك بل يغلق السماعة في وجهك أين لي أن اصف تعاملهم الفج مع الطلاب غير الكذب وعدم الوضوح والمحاباة والتميز أما آن لنا أن نتغير إلى متى سيظل بأسنا على بعض شديد ام قد كتب لنا أن نتحمل الغربة والكربة ووجعهم كيف لي وأنا فتاة أن أتنقل كل فترة إلى الملحقية لمتابعة توقيف منحتي كيف لي أن أتابع الاتصال بهم وان لا يوضحوا لي الأسباب ، يعشقون احتراق الآخرين في انتظار المنحة التي لا تصل إلا ونحن على حافة هاوية الديون والحاجة والحرمان. يدمنون عدم الالتزام بدوامهم وتطنيش حاجات الطلبة لم علي دائماً أن أتوقع الأسوأ منهم وان لا أجدهم، لم علي ان أبعد تركيزي عن بحثي لأركز على المنحة لما لم تصل للان لما لا احترم داخل ملحقية بلدي لما لا يكلفون أنفسهم الاتصال لجامعتي بأي طريقة يجب ان نتعامل معهم هم مجموعة من الفاسدين ينتهزون اي فرصة للانقضاض على حقوق الطلبة لم نعد نملك إلا الدعاء عليهم ومن ولاهم أمرنا إنهم لا يستحقون أن يكونوا في مناصبهم بل لا يستحقون ان يكونوا من أبناء وطننا تعمقوا في الفساد فنشروه فازكموا أنوفنا حتى لتجد ان سيارة الملحقية وبداخلها مجموعة من المراهقين يسرعون بسرعة جنونية في شوارع ماليزيا البلد الذي احترم البشر وطبق القانون فاتوا ليكسروه باسم اليمن اي وجع صنعوه ويجرعوننا إياه أين نسير او نتجه اذا لم يسمع صوتنا مأرب برس انتم صوتنا فليسمع الجميع لا نريد فاسدين نرجوك يا وطننا هناك يمنيون بحق و بمنتهى الأخلاق والعزة والأمانة هناك من يريد أن يخدم وطنه بحق لكنك يا وطن دائما تختار أسوأ من فيك ليتولوا أمورنا.