آخر الاخبار

حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟ أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة

لمسيبلي عنوان بمنصب او بدون
بقلم/ فهد زيد
نشر منذ: 8 سنوات و شهر و 23 يوماً
الأحد 15 يناير-كانون الثاني 2017 03:29 م

يظل الاستاذ المناظل الكبير احمد المسيبلي هامة اعلامية وطنية ونجماً حراً ساطعاً في فضاء الحرية . يظل كبيراً بحجم مواقفه الوطنية ونظاله المشرف لا بمنصب يتقلده او يزاح منه وسيظل صوتا ثورياً حراً متمزاً في الاداء ومتفوقاً في العطاء كما عهدناه. 
 ويظل كل ما قيل في حقه من الزملاء قليلاً فهو اكبر من مجرد اعلامي شريف يعمل بمهنية واحتراف في الزمن الذي سقط الكثير واسقطوا شرف مهنيتهم في بلاط ( المخلوع )الحاكم المستبد وصاروا ابوقاً له وتسبح بحمده ومدحه وتدافع عن الفاسيدين والمتخلفين عقليا واخلاقياً وقيمياً ،،،
في زمن تخلى الكثير عن مبادئ واخلاق المهنة من اجل العيش فتات من بقايا مائدة الحكام وزعماء العصابات . 
الاستاذ المسيبلي هامة وطنية واكبر من اي منصب في نظرنا ونظر كل الرجال الوطنيين الشرفاء ورصيد نظالي مشرف لا يتجاهلة او يحاول ازاحته الا امراض النفوس ومن اعتادوا الدسائس ولم يتخلصوا من هواية مهنية الماضي التي تربوا عليها ويصعب عليهم فك الارتباط بها لتنعكس في سلوكهم اليوم حتي وان كانوا في صفوف الشرعية .
نرجوا ان لا تفهم قيادتنا الشرعية وكل الاخوة ورفقاء النظال ان التعبير عن الاستياء من اي قرار نشعر انه مجحفاً في حق الهامات الوطنية على انه رفض او اعتراض. ليس سعياً وراء مناصب ومكاسب وانما حرصاً علي تمكين الرجال الوطنيين لمواصلت العطاء اكثر من مواقع افضل وينبغي ان لا ينظر للامر بشكل قاصر تحت ذريعة الخوف من خلخلة وحدة الصف فكلنا جسد واحد والانصاف من الواجب والنقد امر وارد.