آخر الاخبار

عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس اتفاق تاريخي وقعته الرئاسة السورية مع قسد مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟ أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة

إلى الحوثيين والإصلاحيين والسلفيين ورجال الأمن الأشاوس
بقلم/ سامي غالب
نشر منذ: 11 سنة و 7 أشهر و 23 يوماً
الثلاثاء 16 يوليو-تموز 2013 09:54 م

دعوا سكان حارة الزراعة كما كانوا على الدوام؛ زيود وشوافع يعيشون بتواد وتراحم وسلام, يصلون معًا, يتقاسمون الأفراح والأحزان, لكن تسابقكم المذموم على بيوت الله يكاد يضعضع سلامهم ويحول حياتهم إلى جحيم!

 _ إلى قيادة أنصار الله في العاصمة وصعدة:

لم يعتد سكان حارة الزراعة على المظاهر المسلحة إلا عندما بدأ محسوبون عليكم من الشباب المتحمس يؤكدون حضورهم في الأزقة والشوارع بالأسلحة الآلية.

الحارة, كما أغلب حواري العاصمة فيها خليط من اليمنيين من مختلف مناطق ومذاهب اليمن. هذه أسوأ دعاية للجماعة في صنعاء, وفي حارة الزراعة بالذات حيث أغلب السكان ممن لا يناصبون الجماعة العداء وليسوا محملين ضدها بصور نمطية أو أحكام مسبقة.

الزيدية أصيلة في اليمن ولا خطر عليها في هذه المرحلة إلا من تكتيكات خرقاء في مواجهة "أخطار وهمية" من شاكلة صلاة التراويح!

 

 اضبطوا عناصركم في "الزراعة" كي لا تدهمنا موجات مسلحين من "مسيك" و"مذبح".