مقتل ثلاثة اشقاء برصاص قريب لهم في جريمة ثانية تشهدها محافظة عمران خلال يوم واحد توكل كرمان تسلم الأفغانية نيلا إبراهيمي جائزة السلام الدولية للأطفال 2024 أردوغان يحذر المنطقة والعالم من حرب كبيرة قادمة على الأبواب منتخبنا الوطني يصل البحرين للمشاركة في تصفيات كأس ديفيز للتنس وكلاء المحافظات غير المحررة يناقشون مستجدات الأوضاع ومستحقات المرحلة وتعزيز التنسيق وتوحيد الجهود انتشار مخيف لمرض السرطان في أحد المحافظات الواقعة تحت سيطرة مليشيا الحوثي .. مارب برس ينشر أرقام وإحصائيات رسمية خبير عسكري يكشف عن تحول وتطور جديد في المواجهة الأمريكية تجاه الحوثيين ولماذا استخدمت واشنطن قاذفات B2 وبدأت بقصف أهداف متحركة؟ عاجل: مقتل جندي حوثي شمال اليمن وسرقة راتبه وسلاحه في جريمة هزت المنطقة المنتخب اليمني يطير إلى ماليزيا لإقامة معسكر ومباراة ودية استعداداً لكأس الخليج تفاصيل هجوم للحوثيين استهدف سفينة تركية.. ما حمولتها وأين كانت متجهة؟
لكي لا نسهم في التشويش على معاجم اللغة، وموازين القيم لا يجوز أن نقول عن الم قا و مة الفلسطينية إنها إرهاب، ولا أن ننسب الاحتلال الإسرائيلي ل"العالم الحر".
ما يجري عار تنفذه وسائل إعلام ليس لديها أدنى قدر من المهنية وتحري الحقيقة، عدا عن أن تمتلك سياسات تستند للقيم وأخلاقيات المهنة، والانحياز للضمير.
أن تقول دولة الاحتلال الإسرائيلي وداعموها عن زعماء المقا و مة الفلسطينية إنهم إرهابيون، فهذا أمر يمكن تفهمه.
فالمجاهدون الجزائريون إرهابيون لدى فرنسا، وعمر المختار كذلك لدى إيطاليا، وثوار أكتوبر اليمنيون عند المستعمر البريطاني، وكذا الفيتناميون عند الأمريكيين.
لا يمكن لقوات احتلال أن تسمي الأشياء بأسمائها، ولا لمستعمر أن يقول عن حركة تحرر إنها مقا و مة.
هذا أمر متوقع ومفهوم.
ما لا يمكن فهمه هو أن نقول نحن عن قيادات الم قا و مة الفلسطينية ضد الاحتلال الإسرائيلي إنهم إرهابيون، فيما هم يناضلون لتحرير وطنهم، ويحصرون كفاحهم على أرضهم، ولم ينفذوا أي عمل عسكري خارج حدود الوطن المحتل.