حكم قضائي يعمّق الخلاف بين الرئاسي والنواب شرطة تعز تعتقل قاتل أربعة من أفراد أسرته في صنعاء اشتعال حرب التكنولوجيا ..الصين تسبق الولايات المتحدة في التاكسي الطائر ذاتي القيادة بعداغتيال وزير الإعلام في حزب الله..مصادر تكشف تفاصيل لن تكن معروفة وغامضه احذروه…. القاتل الصامت يعيش في مطابخكم قرارات جديدة وصارمة… .اليمن يطالب الأمم المتحدة باتخاذ إجراءات صارمة لوقف تهريب الأسلحة إلى الحوثيين بايدن يتخذ قراراً "مفاجئاً" لأول مرة قد يشعل الأوضاع في أوكرانيا و"يغضب" بوتين الاعلان عن هلاك قيادي بحزب الله تولى التخطيط والقيادة والسيطرة لعدد من معارك الحوثيين صحة مأرب تدشن حملة توعوية لطلاب المدارس حول وباء الكوليرا مصادر مأرب برس :المليشيا تخنق التجار بجبايات جديدة بالضالع
القسم الدستوري الجديد للرؤساء العرب: «اقسم بالله العظيم ان افهمكم من اولها ، وان اقوم مخلصا من فوق الكرسي ، وان لا الصق فيه ، أو أتشبث به أو أتسمر عليه ، وان لا استخدم في تثبيته مطرقة القوة او مسامير النفوذ او صمغ المصالح أو أي لحام بارد او فاسد ، وأن أصونه من «الذحل» كما اصون أذني من “ارحل” ، ولا اورثه ، ولا احرثه ، وان اكون مطيعا لشعبي في كل صغيرة وكبيرة ، وان ابلغ به شاطئ الامان ولا القي به في مستنقع او بحيرة ، ولا اقمعه في اعتصام او مظاهرة أومسيرة ، وان اسهر على راحته وأوفر له الماء والغذاء والكهرباء والغاز والبترول والديزل ، واشتري لكل طفل سيكل ، واخلي شعبي يعيش، داغز ريش ، يشقى ويلقى ، ويحكم نفسه بنفسه بدل ما يمشي وهو يكلم نفسه.
والا اجعل الكرسي بيت عنكبوت ، ، او اتسبب لشعبي بقتل او موت ، او خنق صوت ، او هضم قوت، وان اعمل بدون هوادة مثل حصان طروادة ، لكي ينال الشعب مراده ، واجعل الصحافة سلطة رابعة لا راكعة ، وان احب البلد اكثر من بيتي ، واعول الشعب كما اعول عيالي، وامشي كما يمشي الشعب ، وآكل مما يأكل، واشرب مما يشرب ، وأبطل الخرط والربط والزبط ، وامشي بلا بودي خرط ، وأضع الرجل المناسب في المكان المناسب ، وامشي بالشارع بلا مواكب و أركب الباص وأحاسب ، وان لا اجعل من الكرسي قبة انا بها راهب ، او مغنما انا فيه راغب ، بل باصا انا فيه محاسب ، وشاصا انا فوقها راكب.
وأن احترم الدستور، وأخلي شعبي فرح مسرور ، لا نحس يلاحقه ولا دبور، ولا بطالة تدوخه ولا فتور ، وأوظف الشباب وأرخص المهور ، وأعتق السائقين من ونش المرور ، والغي البلدية ، وأزبط ام الديكتاتورية ، واعقد للشعب على الحرية وأزف له الديمقراطية ، وأولع الكهرباء للشعب زنقة زنقة ودار دار ، وأسلم الخزينة الى يد امينة وأحافظ على النظام الجمهوري وعلى صوت الشعب الجهوري، وأطبق القانون على الغني قبل الفقير ، والكبير قبل الصغير ، وأحب هذا البلد وأخلص له بدلاً من أن أخلص عليه ، وأزرع في عينيه احلاما وردية بدلاً من الحرب الاهلية ، وأجنبه الخطوب والكروب و اجعله درة بين الشعوب.
وأن احكم بشرع الله ، وبسنة محمد رسول الله ، وأحفظ الكرسي من شلة حصب الله ، وأن احكم فيه بمعروف ، ولا اتخذه كعبة احج حولها وأطوف ، ولا قداسا تضرب له الدفوف وتصفق له الكفوف ، ولا اجعل ممن حولي ذئابا ومن الشعب خروف ، ولا ازن على خرابه كما يزن الدبور على خراب عشه.
ان لا اجلس على الكرسي وكأنني كبير الاصنام ، وان اتشرف دائما بأن اكون لهذا الشعب حاكم وخدام ، وامضي به الى الامام ، وفقا لمبادئ الاسلام في العدل والمساواة بين الانام ، وتجنب الشبهات بين الحلال والحرام ، وتجنب الظلم لأن الظلم ظلام ، وتطبيق الحد على ناهب المال العام ، واذا حدث وقيل لي: الشعب يريد اسقاط النظام ، اقول لهم : أوكي ، تمام ، بضاعتكم ردت اليكم ، وعليكم السلام.
عليا الطماط بالثلاثة ما افلت الكرسي.