مصابيح خلف القضبان.... تقرير حقوقي يوثق استهداف الأكاديميين والمعلمين في اليمن عاجل : الإمارات تعلن تحطم طائرة قرب سواحل رأس الخيمة ومصرع قائدها ومرافقه بينهم صحفي.. أسماء 11 يمنيًا أعلن تنظيم القاعدة الإرهـ.ابي إعدامهم مكافئة للاعبي المنتخب اليمني وهذا ما قاله المدرب بعد الفوز على البحرين تعديل في موعد مباراة نهائي كأس الخليج في الكويت إضراب شامل في تعز احتجاجًا على تأخر صرف المرتبات ارتفاع ضحايا حادث تحطم الطائرة المنكوبة في كوريا إلى 127 قتيلا دولة عربية تسجل أكبر اكتشاف للغاز في عام 2024 الكويت تعلن سحب الجنسية من 2087 امرأة إنستغرام تختبر خاصية مهمة طال انتظارها
في سابقة، اضطرت قناة مصر التلفزيونية الى تأجيل نشرة أخبارها سبع دقائق من أجل إكمال فنان العرب محمد عبده وصلته الغنائية في البرنامج التلفزيوني «البيت بيتك» حيث يحظى البرنامج باهتمام كبير ومتابعة خاصة في المجالس المصرية.
ويبدو أن مقدم البرنامج محمود سعد أراد أن يضع لمسة تاريخية في لقائه الأبرز مع الفنان السعودي محمد عبده، حين طلب، على الهواء مباشرة، من الكونترول إبلاغ المسؤولين بتأجيل نشرة الأخبار وتمديد البرنامج لسبع دقائق وأكثر، حتى يتسنى لفنان العرب تقديم إحدى روائعه الفنية وهي أغنية «مذهلة». الواضح في حلقة أول من أمس (الاربعاء) أن محمد عبده دخل استديو البرنامج بمعنويات مرتفعة للغاية وبكامل أناقته، حيث بدا وجهه صبوحا وهو يحمل آلته المحببة «العود».
أحد المهتمين بالفن وهو موجود في عاصمة الضباب لندن علق أثناء مشاهدته للحلقة قائلا «محمد عبده اليوم مختلف، فهو يحمل العود، ومنذ سنوات طويلة لم نشاهده مصاحبا تلك الآلة المجنونة في لقاء تلفزيوني.. فعلا مدرسة وقدوة للاخرين».
وربما أراد فنان العرب أن يقدم هداياه للتلفزيون المصري حين قدم أبرز وصلاته الغنائية كاملة دون انقطاع لتوثيقها في التلفزيون والاستفادة من بثها في أوقات أخرى، حيث تمت الاستعانة برفيق دربه «الحاضر الغائب» الموزع الموسيقي المصري وليد فايد، حيث شارك عبده في احساسه عبر آلة الاورغ. وفي اللقاء تحدث وليد فايد ممتدحا اسلوب محمد عبده وشخصيته المتواضعة خارج خشبة المسرح. وقدم الفنان السعودي مجموعة من اعماله، الى جانب «مذهلة»، منها «الاماكن» و«شبيه الريح».
وكان محمد عبده قد عاد الى جدة من القاهرة قبل اللقاء بيوم واحد ولكن وجوده في جدة استمر لساعات، حيث عاد بعدها الى القاهرة لالتزامه بالموعد مع طاقم برنامج «البيت بيتك».