الحوثيون في مواجهة مسلحة قادمة تهدد بإقتلاعهم ومعهد أمريكي يناقش تداعيات انسحاب السعودية من حرب اليمن يمنيون معتقلون في سجون الأسد: حقائق مفقودة خلف جدران الظلام الجيش السوداني يحقق تقدما قويا في الخرطوم ويسيطر على مواقع استراتيجية ميليشيات الحوثي تستحدث مواقع عسكرية جديدة تشق الطرقات وتدفع بالتعزيزات الى جنوب اليمن مرتزقة من 13 دولة يشاركون في الحرب بالسودان نهبت 27 ألف سيارة وسرقوا و26 بنكاً وقوات الدعم السريع تدمر المعلومات والأدلة المليشيات الحوثية تتعرض لعدة إنتكاسات في جبهات بمارب .. خسائر بشرية وتدمير معدات عسكرية وتسللات فاشلة الرابطة الوطنية للجرحى والمعاقين تحذر من الاستغلال السياسي وتؤكد التزامها بتحقيق مطالب الجرحى استعدادات في مأرب لإقامة المعرض الاستهلاكي 2025 الديوان الملكي السعودي يعلن وفاة أحد أبناء الملك الراحل فهد بن عبدالعزيز عاجل: حريق في سفينة حاويات بالبحر الأحمر
وصف الزعيم الليبي معمر القذافي الرئيس الأميركي باراك أوباما بأنه "ومضة في الظلام الامبريالي" وعبر عن خشيته من احتمال اغتيال اوباما.
ولم يذكر القذافي الجهة التي قد ترغب في اغتيال أوباما لكنه ضرب أمثلة على ذلك باغتيال الرئيسين الأميركيين جون كنيدي وابراهام لينكولن الى جانب الزعيم المدافع عن حقوق السود مارتن لوثر كينج.
وعبر القذافي أمام طلاب جامعيين في سرت عن خشيته "من أن تتم تصفية هذا الرئيس الأميركي الجديد الشاب مثلما تمت تصفية الرئيسين الأميركيين جون كنيدي وابراهام لنكولن وتصفية داعية حقوق السود مارتن لوثر كينج أو أن يتم اخضاعه للسياسة الامبريالية" دون أن يحدد الجهة التي قد تضغط على أوباما.
واعتبر أن "الرئيس أوباما ومضة في الظلام الامبريالي".
وعرض القذافي الذي يرأس الاتحاد الافريقي حاليا العمل مع أوباما لدعم الامن والاستقرار والازدهار في إفريقيا ومناطق أخرى.
كما اثنى على الرئيس الأميركي الجديد لمخالفته ما قال انها السياسة الخارجية الأميركية السابقة التي كانت تملي على بقية العالم ما ينبغي فعله لخدمة المصالح الأميركية.
وقال في تصريحات نشرتها وسائل اعلام رسمية "الخطاب السياسي للرئيس أوباما حتى الان هو خطاب منطقي خال من العنطزة (الغطرسة) الأميركية التي كانت سائدة في خطب الرؤساء الأميركيين السابقين."
وفرض الغرب لعقود من الزمن عزلة على القذافي الذي تولى السلطة في انقلاب عسكري عام 1969 متهما اياه بدعم الارهاب.
غير أن علاقاته بالغرب تحسنت منذ أعلنت ليبيا في 2003 تخليها عن برامجها لصنع أسلحة دمار شامل ووافقت على دفع تعويضات لاسر ضحايا تفجير طائرتي ركاب احداهما أميركية والاخرى فرنسية.