آخر الاخبار

اول دولة توقف استيراد النفط الخام من إيران تقرير حقوقي يوثق تفجير مليشيا الحوثي لِ 884 منزلا لمدنيين في اليمن. منفذ الوديعة يعود لظاهرة التكدس .. وهيئة شؤون النقل البري تلزم شركات النقل الدولية بوقف رحلاتها إلى السعودية المبعوث الأممي يناقش في الرياض مع مسئولين سعوديين معالجة الأزمة الاقتصادية في اليمن وقضايا السلام أسباب وخفايا الصراع بين فرعي العائلة الملكية في قطر وقصة الجوهرة الماسية التي فجرت الخلافات توجه لإلغاء تقنية الفار من مباريات كرة القدم واستبدالها بـ(FVS).. ماهي؟ حمدي منصور لاعب نادي السد بمحافظة مأرب ينتزع ثلاث ميداليات ذهبية ويحقق أعلى النقاط في بطولة الأندية العربية للووشو بالأردن صورة.. هل ظلم الحكم الإماراتي المنتخب السعودي أمام استراليا؟ مع تواصل انهيار العملة.. الرئيس يبحث هاتفيا مع رئيس الحكومة خطة الانقاذ الإقتصادي وتدفق الوقود من مأرب وحضرموت ترامب يرشح أحد الداعمين بقوة لإسرائيل في منصب وزير الخارجية

رسالة من ثَكْلى سوريّة..
بقلم/ عبد الرحمن العشماوي
نشر منذ: 11 سنة و شهر و 20 يوماً
الإثنين 23 سبتمبر-أيلول 2013 06:47 م

خذوا الفجرَ مبتسماً بالضياءِ

مُضيءَ المُحيّا جميلَ العطاءِ

خذوه من الروض ورداً وفُلّاً

خذوه من الطير أحلى غناءِ

خذوا الفجرَ لوحةَ أُفْقٍ مُضيءٍ

تُشَعْشِعُ أنوارُها في الفضاءِ

أقيموا له مِهرجاناً كبيراً

وغنّوا له بنشيدِ الصفاءِ

خذوا الفجرَ مستبشراً مستفيضاً

أنيقاً رشيقاً نقيَّ الرّداءَ

وقولوا له بعدَ حَمْلِ سلامي

إليهِ وإبلاغِه عن شقائي

أيمكن ألا يجيءَ إلينا

كئيباً حزيناً غزيرَ البكاءِ ؟

أيمكن للفجر أنْ لا يُرينا

دموع الثكالى ولَوْنَ الدماءَ ؟

خذوا الفجر عن شامكم ودعونا

نخبّيءُ آلامنا في المساءِ

لقد أصبح الفجرُ في الشام كفاً

تُبَعْثِرُ ما كان تحتَ الغطاءِ

لقد أصبح الفجر يكشف فينا

دخانَ الحريقِ وهدْمَ البناءِ

يُرينا وجوهَ الطُّغاةِ عليها

دلائلُ ما خلْفَها من جَفاءِ

رُوَيْدَكِ يا أختُ لاتَستكيني

لهذا القنوطِ وهذا الشقاءِ

فللفجرِ معنىً إذا مااحتسبنا

يُحَرّك فينا جميلَ الرجاءِ

نعمْ يا ابْنَةَ الشامِ للنصرِ يومٌ

فلا تغفلي عن سهامِ الدعاءِ

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
يحي الصباحيرد اعتبار..
يحي الصباحي
محمد عبدالله الحريبيابن الجنة..
محمد عبدالله الحريبي
عبدالعليم اليوسفيياشعبنا هيا أفق
عبدالعليم اليوسفي
فيروز محمد عليحبيبي!!...
فيروز محمد علي
مشاهدة المزيد