بطريقة "مذهلة".. لاعب البحرين يسجل "أحد أروع" الأهداف في تصفيات كأس العالم 2026 الداخلية السعودية تعلن إعدام يمني "حدّا" وتكشف ما اقترفه استهداف ناقلة مواد كيميائية قبالة الحديدة والمليشيات تصدر بيانا الخدمة المدنية تعلن الإثنين القادم إجازة رسمية بمناسبة العيد الـ61 لثورة 14 أكتوبر المجيدة أشادت بجهود الاصلاح.. أحزاب حضرموت تعلن موقفاً موحدا بشأن مطالب أبناء المحافظة العادلة انتفاضة شعبية غير مسبوقة تباغت مليشيات الحوثي في هذه المحافظة 13 شرطاً للقبول.. وزارة الدفاع تُعلن فتح باب القبول والتسجيل في كلية الطيران والدفاع الجوي الرياض تجدد دعمها لجهود إنهاء الحرب في اليمن والتوصل إلى حل سياسي شامل مجلس النواب يعلن موقفه من العقوبات الأمريكية ضد حميد الأحمر ... بماذا وجه الحكومة ؟ أولياء فاسدون.. هكذا وصل قادة الثورة الحوثية الزائفة إلى الثروة الفاحشة وحياة الترف
مارب برس – خاص
قد يكتب صحفي ولا يقرأ له .......وينطق فلا يُسمع له ........ لأنه إما سبهللة، أو مسترزق بمهنته.......وباحث عن هللة، وآخر ذو كلمة مؤثرة، مكافح للظلم لا يخاف المقصلة ، أهم شيء عنده رسالة معبرة ، بكلمة مسطرة ، وان اقتضى الأمر ......بحذاء مهملة ، وخير مثال لتأيدي ، ما قام به منتظر الزيدي ،......... فـ - منتظر- الصحفي ، في المؤتمر الصحفي ،.......... وقف كالأسد الثائر ، ليودع الطاغية الجائر ، إذ بحذائه على - بوش - قد هوى ،....... وهو يرى ....... ، فعاد القهقرى ، ........ وخر خائفا وسائلا ماذا حدث...... ماذا جرى ،......... فهاج الحاضرون ، والتف حوله الحراس والمخبرون ، واحمر المستقبلون وذهل المضيفون .......ووقف – بوش - مرة أخرى بوجه مكفهر ، أهي قنبلة ألقيت ؟ ......أم طرد سينفجر ؟ كلا يا سيدي....... انه شيء هين لعل فيه مزدجر ،........ وعبرة للمعتبر،......... إنه يا سيدي حذاء \" منتظر\"
حذاء\" منتظر \" بسرعة قد اشتهر ، وهو الحذاء المعتبر ........وقد يدخل المزادات ، ويبلغ سعره المليارات ، ويسبق أشهر الماركات والعلامات ، ويفوق سعره بكثير اغلب الزعامات ،......... أليس هو من أخاف مُخيف الزعماء ، وأهان من تبسط له السجادة الحمراء ، ويُرقص له بالسيف وترقص له العذراء ...... أما المشاهدين ، فمؤيدين ومعارضين ،........ فقليل من لم يعجبه المنظر وأصابته التعاسة ، وهم تجار القيم في سوق العمالة والنخاسة ، أما الغالبية العظمى فقد لبس حلة السعادة ، وتناقلوا الحدث بينهم .....عوام....... ومثقفون........ وساسة ، أما أنا فسعادتي زادت سعادة ، بان الحذاء نجاه الله لم تصبه النجاسة
وأخيرا صح عندي مقولة أبي ، أن حذاء \" منتظر \" هو الحذاء الذهبي ، لم يرفس كرة.. بقدم لاعب ....بل أهان طاغية بيد صحفي .