كتائب القسام تكشف ما فعلته بآليات العدو الإسرائيلي وجنود كانوا على متنها صحيفة أمريكية تتحدث عن المهمة الأولى لترامب التي ستغضب الحوثيين الحوثي يغدر بـ مؤتمر صنعاء ويرفض إطلاق قياداتهم الفريق بن عزيز يوجه برفع الاستعداد القتالي لجميع منتسبي القوات المسلحة ضربة أمريكية تسحق قيادات حوثية بارزة والمليشيات تتكم غروندبرغ في سلطنة عمان يناقش الحوثيين ومسقط عن الأزمة الاقتصادية في اليمن ويطالب وفد المليشيا بالتنفيذ الفوري بغير شروط لأحد مطالبه الحوثيون يعلنون استهداف أهدافا أمريكية حساسه وواشنطن تلتزم الصمت حتى اللحظة معارك ترامب القادمة في المنطقة كيف سيتم ادارتها وتوجيهها .. السياسة الخارجية الأمريكية في رئاسة ترامب الثانية عن مستقبل حماس في الدوحة.. قراءة في وساطة قطر في المفاوضات وموقفها من المقاومة وفد من مكتب المبعوث الأممي يصل جنوب اليمن ويلتقي بمكتب وزير الدفاع
احتفال بيوم عيد الحب المعروف بين العاشق وعاشقته وكثير من الناس الذين يشترون الهدايا والورود الحمراء وتكون خاصة بهذا العيد وقد أصدر علماء المسلمين فتوى بتحريمه وليس من عادات العرب والمسلمين .
عيد الحب هو عيد يتم الاحتفال به في تاريخ 14 \\ فبراير من كل عام وأول من بدأ بهذا العمل هم النصارى واحتفلوا به تشييع ذكرى أحد النصارى المعروف بفالنتاين ببرود ويتم هذا العيد بين شخصين هما العاشق وعاشقته وفي ذلك اليوم أغلب الأشياء المستعملة من الملابس وغيرها تكون ملونه باللون الأحمر وفي أغلب محلات الملابس قبل هذا اليوم بعدة أيام تجد أغلب ألوان الملابس حمراء ويتم في هذا اليوم تبادل الورود الحمراء ورسائل الحب والغرام عبر الجوالات ومن يعمل مثل هذا الأمر من المسلمين هو تقليد لليهود والنصارى (( حتى لو دخلوا جحر ضبع لدخلوه معهم )) أما في اليمن أغلب الناس لا يهتمون بهذا الأمر والأقل الذين يهتمون به و أنا نضرت إلى النتيجة في هذا اليوم في موقع مأرب برس هذا اليوم أما كانت نسبة الذين لا يهتمون به 76.72 وأما أحتفل به سنوياً فكانت 9.05 وأما لا أعرف عنه شيئاً فكانت 14.12 .
وأنا لا أحتقر من يلبس ملابس حمراء أو يهدي ورود حمراء ولكن لماذا لا نصنع هذه الأشياء في غير يوم عيد الحب .
أما الذي يستحق الحب أما الزوجة أو الأم الحنونة أو الأولاد البارين وغيرهم كثير أما بين العاشق وعاشقته فإنه حب لا أثر له ولا وجود وإنه حب مزيف لا غير .
أم الذين يضنون أنه مناسبة لجلب الهدية لزوجته ولحل الخلاف بينه وبين زوجته فأنا أقول له لماذا اخترت هذا اليوم ولم تختر أي يوم لتجلب لها الهدية وتحل الخلاف الذي بينكما .
وأنه لا يجد للمسلمين سواء ثلاثة أعياد عيد الفطر والأضحى والجمعة لا ثالث لهما ولقد عمل الغرب هذا العيد لكي يشغل الإنسان عن دينه ويهتم بأمر محبوبته ومن يعمل مثل هذا الأمر من المسلمين هو تقليد لليهود والنصارى (( حتى لو دخلوا جحر ضبع لدخلوه معهم )) أما في اليمن أغلب الناس لا يهتمون بهذا الأمر والأقل من يهتمون به .
أما الحب فهو خلق الله من حين ما خلق أدم عليه السلام ومغروس في كل قلب إنسان من حين ولادته حتى موته وفي كل لحظه من حياتنا نعيش هذا الحب .