رشيد مناع في مخابرات الحوثي.. قصة نجل تاجر السلاح المدرج على القوائم السوداء
مشروب رمضاني يساعد في علاج القولون العصبي والإمساك
العطش أثناء الصيام.. حقائق عن شرب المياه بكثرة في السحور
تناولها في السحور- 5 أطعمة لتنقية جسمك من السموم
هجوم أوكراني هو الأضخم منذ بدء الحرب بمئات المسيرات يستهدف روسيا ومناطق أخرى
انطلاق مباحثات أميركية - أوكرانية حاسمة في السعودية
ماذا نعرف عن الاتفاق الذي ينص على اندماج قسد ضمن مؤسسات الدولة في سوريا
الشرع يرد لأول مرة على وزير الدفاع الإسرائيلي
حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته
عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس
في الأيام القليلة الماضية تشاهد شعارات ترفع من قبل كثير من الشباب على facebook (اصلاحي وافتخر) (حوثي و......) ...الخ.
هذا الشئ في حد ذاته مخيف ويدل على فراغ فكري وحس وطني متدني ، لقد أتت الثورة لتوحد اليمنيين على حب وطنهم واعتزازهم به بعد ما سُلبوها قرن من الزمن وليقول اليمني بصوت ملئ بالعزة و الفخر (انا يمني).
نعم أنا لا أنكر على الأشخاص انتماءاتهم الفكرية والحزبية والقبلية فهي بحد ذاتها احد مقومات المجتمع اليمني وأحد جمالياته الذي يرسم صورة وطن اسمه اليمن .
لقد أنشئت الأحزاب ورسمت الأفكار ليس الأجل الافتخار بها بل لأجل التنافس الشريف لبناء إنسان ودولة قوية .
ان المسخ على صالح استغل الأحزاب و الأفكار والقبائل لأجل خلق صراع مقيت ليشغل الناس في انتماءاتهم وينسيهم أنتمائهم الأصل وما أتوا لأجله ، ليكن الجيل الجديد أكثر سرعة في تدارك وتلافي أخطاء الماضي والنظر الى المستقبل لأجل البناء وليس لإعادة صراع سابق .