لقاء الرئيس العليمي مع سفير واشنطن لدى اليمن يبحث ردع الحوثيين
مباحثات أمريكية سعودية على أعلى مستوى تناقش ''تقويض قدرات الحوثيين'' وتعزير أمن المنطقة
عاجل.. الرئيس العليمي يبحث عن تأمين دعم دولي لمعركة الخلاص من الانقلابيين ويؤكد أن المرحلة باتت الآن حاسمة
حتى لا يغضب ترامب وأمريكا.. فصائل مسلحة مدعومة من إيران تعلن لأول مرة استعدادها نزع سلاحها
الإعلان عن مفاوضات غير مباشرة بين أمريكا وإيران
الحوثيون يعتقلون نائب رئيس جهاز المخابرات التابع لهم و يعترفون بمقتل قيادي آخر بضربة أمريكية
أمطار متفرقة مصحوبة بالرعد على المرتفعات الغربية في اليمن
ما فوائد التعرق؟ ولماذا يحدث خلل في التعرق الطبيعي
هام وضروري للنساء- هذا الشاي مفيد لعلاج تكيس المبايض
حرب ترامب التجارية تشعل انهيار إقتصاد عالمي غير مسبوق .. تفاصيل
مازال البعض من الناس يصر على أن يكون أحد أدوات نشر وباء كورونا في مجتمعه بعلم أو بدون علم، مدفوعا بقلة الوعي أحيانا وبالمعلومات المضللة والقناعات الدينية الخاطئة أحيانا أخرى.
فهناك من يرى أن بقاء المساجد مفتوحة وحضور الناس صلاة الجماعة فيها - خصوصا في ضل جائحة كورونا - أمر ضروري، حتى ولو كان ذلك سيتسبب في إنتشار الوباء وموت الكثير، بينما يرى رسول الله أن الذي أكل ثوم أو بصل لا يحضر المسجد حتى لا يؤذي الآخرين بريحة البصل والثوم.
ويرى البعض أن إقامة الصلاة في المسجد هو حفظ للدين وهو مقدم على حفظ النفس، بينما يرى رسول الله أن على الناس أن تصلي في بيوتها اذا نزل المطر حتى لا تتأذى بقطرات المطر.
الدين يرى أن حياة الإنسان غاليه، وأن هدم الكعبة حجر حجر أهون عند الله من إراقة قطرة دم، بينما لا يبالي هؤلاء بتعريض حياة المجتمع للهلاك.
الله يقول "خذو حذركم" ويقول " ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة " بينما يصر البعض على المضي في طريق التهلكة وهو يقول (اللهم اصرف عنا البلاء).
لا شك أن هناك مشكلة في التدين الذي يجعل الإنسان يستشعر ذنب ومعصية عدم ذهابه لأداء الصلاة في المسجد، بينما لا يستشعر معصية وذنب أن يكون سببا في الموت والمآسي للكثير.
إيانا أن نكون قتله محتملون نساهم في هلاك أنفسنا وغيرنا بدعوى الحرص على ثواب الجماعة في المساجد.
إيانا أن نكون سببا في إهلاك عباد الله بدعوى إحياء بيوت الله.
هناك ثمة مفاهيم وقناعات دينية خاطئة، تجلب لأصحابها وغيرهم المصائب، وتورد الناس المهالك.