دعم روسي جديد للمجلس الرئاسي والحكومة اليمنية
بن مبارك يدعو أجهزة الأمن الى ملاحقة وضبط العناصر المتورطة في أحداث الخشعة بحضرموت
بعد 41 عامًا من الغربة والشتات..حيث الإنسان من مارب ٌينهي فصولاً مؤلمةً من حياة عبدالله مصلح ويصنع له مرحلةً بهيجةً من الحياة .. مشروع الحلم واقع وحقيقة..
مناقشات بين وزارة الخارجية اليمنية و السفارة الصينية
الرئيس السوري أحمد الشرع يوقع على مسودة الإعلان الدستوري في البلاد
حسم الجدل بشأن صحة ''ركلة'' ألفاريز لاعب أتلتيكو مدريد
الحكومة الشرعية تُطمئن المواطنين في مناطق سيطرة الحوثيين بعد قرار أمريكا حظر دخول المشتقات النفطية عبر ميناء الحديدة
عيدروس الزبيدي يزور المهرة بموكب مدرع وبشكل استعراضي وآليات عسكرية مد البصر لتأمينه .. فهل يشعر بالخوف ام يتعمد استفزاز الجنوبيين .
أسعار بيع وشراء العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني
مبابي يعود لقائمة فرنسا أمام كرواتيا بدوري أمم أوروبا
شوطنا فوق احتمال الاحتمال ** فوق صبر الصبر لكن لا انخذال
نغتلي.. نبكي على من سقطوا ** إنما نمضي لإتمام المجال
دمنا يهمي على أوتارنا ** ونغنّي للأماني بانفعال
مرة أحزاننا.. لكنها ** يا عذاب الصبر أحزان الرجال
نبلّع الأحجار.. ندمى إنما ** نعزف الأشواق.. تشدو للجمال
ندفن الأحباب.. نأسى إنما ** نتحدى.. نحتذي وجه المحال
***
مذّ بدأنا الشوط جوهرنا الحصى ** بالدم الغالي وفردسّنا الرمال
وإلى أين..؟ غرفنا المبتدى ** والمسافات ـ كما ندري ـ طوال
وكنيسان انطلقنا في الذّرى ** نسفح الطيب يمينا وشمال
نبتي لليمين النشود من ** سهدنا جسرا وندعوه: تعال
***
وانزرعنا تحت أمطار الفناء ** شجرا ملء المدى أعيّا الزوال
شجرا يحضن أعماق الثرى ** ويعير الريح أطراف الظّلال
واتّقدنا في حشى الأرض هوى ** وتحوّلنا حقولا.. وتلال
مشمشا.. بنا.. ورودا.. وندى ** وربيعا.. ومصيفا وغلال
نحن هذي الأرض.. فيها نلتظي ** وهي فينا عنفوان واقتتال
من روابي لحمنا هذي الربى ** من ربى أعظمنا هذي الجبال
***
ليس ذا بدء التلاقي بالردى ** قد عشقناه وأضنانا وصال
وانتقى من دمنا عمتّه ** واتخذنا وجهه الناري نعال
نعرف الموت الذي يعرفنا ** مسنّا قتلا.. ودسناه قتال
وتقحمنا الدّواهي صورا ** أكلت منّا.. أكلناها نضال
موت بعض الشّعب يحيي كلّه ** إنّ بعض النقص روح الاكتمال
***
ها هنا بعض النّجوم انطفأت ** كي تزيد الأنجم الأخرى اشتعال
تفقد الأشجار من أغصانها ** ثمّ تزداد اخضرارا واخضلال
***
إنما.. يا موت.. هل تدري متى ** ترتخي فوق سرير من ملال؟
في حنايانا سؤال.. ما له ** من مجيب.. وهو يغلي في اتصال
ولماذا ينطفي أحبابنا ** قبل أن يستنفد الزيت الذبال؟
ثمّ نسى الحزن بالحزن ومن ** يا ضياع الردّ.. ينسينا السؤال..؟