الجيش السوداني يتقدم نحو وسط العاصمة ويقترب من القصر الجمهوري دولة عربية تستهدف حفر 40 بئرا للتنقيب عن النفط والغاز في 5 مواقع 17مليار دولار واردات نفط أمريكية من 5 دول عربية تصعيد في الضفة..و اقتحامات لنابلس والخليل تصعيد حوثي في مأرب بعد تصنيفهم كمنظمة إرهابية احتجاجات غاضبة تنديداً بتدهور الأوضاع المعيشية وانهيار العملة في الضالع جنوبي اليمن قطاع الحج والعمرة باليمن يعلن إيقاف اشتراط لقاح الحمى الشوكية للمعتمرين خدمات إلكترونية جديدة تطلقها وزارة الأوقاف للتأكد من قوائم الحجاج والمنشآت الرسمية الإنتقالي يتنصل من المسؤولية ويستنجد بالسعودية والإمارات.. ومأرب تنقذ عدن من جديد بيان عاجل للتكتل الوطني للأحزاب: ''نحذر من عواقب وخيمة للإنهيار الإقتصادي والخدمي وندعو لتحرك حاسم وإقالة كل المسئولين الفاسدين''
ولفت التقرير، الذى أعده «كريستيان فراسير»، إلى أنه فى ظل تطور التكنولوجيا الحديثة أصبح الكثير من النساء يشتكين من تلقيهن معاكسات تليفونية غير مريحة من رجال لم يقابلوهم قبل ذلك، مدللا على ذلك بتعرض إحدى العاملات فى مكتب الهيئة فى القاهرة إلى معاكسات فى منتصف الليل.
ورصد التقرير أن غالبية الرجال المتحرشين من خلال المعاكسات التليفونية فى سن الشباب، إذ يتصلون بأرقام عشوائية حتى ترد عليهم امرأة لتبدأ المحادثة بشكل لطيف قبل أن تتطور إلى ما هو أسوأ عبر الكلمات الإباحية والبذيئة، ويظل يلاحقها سواء أبدت تشجيعاً، أو رفضت المحادثة.
ورأى التقرير أنه من السهل إيقاف المتحرشين بإصدار تشريع يلزم أى شخص يشترى تليفونا بأن يكتب اسمه وعنوانه، لافتا إلى أنه منذ سنتين شهد المجتمع تظاهرات واحتجاجات من مستخدمى المحمول ضد استخدامه كأداة للتحرش اللفظى.
وأرجع التقرير عدم الإبلاغ عن غالبية التحرشات التليفونية التى تتعرض لها المرأة إلى أن النساء لا يعتقدن أن البلاغ سيتم التعامل معه بجدية، أو بسبب الروتين الحكومى، واقترح أن يتم إجبار قوات الشرطة على التحقيق فى ادعاءات التحرش الجنسى بنوعيه، ويتم فرض غرامات باهظة على المتهمين.