رئيس مجلس القيادة يطلع على خطة استئناف جلسات مجلس النواب عصابة نسائية متخصصة في الإبتزاز والنصب تقع في قبضة الأجهزة الأمنية بنوك صنعاء على حافة الكارثة.. اندلاع مواجهات مسلحة ومحاولة لاقتحام احد البنوك بالقوة تحليل غربي يطالب السعودية التوقف عن استرضاء الحوثيين.. ويتسائل هل هزيمة الحوثيين هدف استراتيجي لترامب؟ إنفجار غامض يؤدي بحياة سوق الزنداني بمحافظة تعز ... وتضارب في أسباب الوفاه صراعات بين هوامير المسيرة بمحافظة إب: قرارات مالية تهدد أرزاق عمال النظافة وسط انقسامات حوثية استعباد للمواطنين في مناطق مليشيات الحوثي ورسائل تهديد للموظفين بخصميات مالية اذا لم يحضروا محاضرات عبدالملك الحوثي انجاز رياضي جديد لليمن توكل كرمان أمام قمة العشرين: ما يحدث في غزة حرب إبادة وتطهير عرقي عاجل: اغتيال قيادي كبير في حزب الله و رويترز تؤكد الخبر
ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺤﻮﺛﻴﻮﻥ ﺭﺟﺎﻝ ﺩﻭﻟﺔ ﻭﻳﻔﻬﻤﻮﻥ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﺔ،ﻭﺗﺮﺍﺟﻌﻮﺍ ﻟﻠﻮﺭﺍء ﺧﻄﻮﺓ ﺍﻭﺧﻄﻮﺗﻴﻦ ﻗﺒﻞ ﻓﻮﺍﺕ ﺍﻷﻭﺍﻥ!
ﻟﻜﺎﻧﻮﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺣﺎﻓﻈﻮﺍ ﻋﻠﻲ ﻣﻜﺎﺳﺒﻬﻢ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔﻭﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔﻭﺍﻟﺸﻌﺒﻴﺔ ﻭﻟﻜﺎﻧﻮﺍ ﺍﻟﺸﺮﻳﻚ ﺍﻻﻗﻮﻱ ﻓﻲ ﺣﻜﻢ ﺍﻟﻴﻤﻦ!
ﺍﻳﻦ ﺍﻭﺻﻠﻮﺍ ﻧﻔﺴﻬﻢ ﻭﺍﻭﺻﻠﻮﺍ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﺍﻟﻴﻮﻡ!
ﺗﺠﺮﺑﺔ ﺣﺰﺏ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻠﺒﻨﺎﻥ ﻣﻨﺬ ﺗﺄﺳﻴﺴﻪ ﺣﺘﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ! ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻨﺎ ﺇﻧﻬﻢ ﺭﺟﺎﻝ ﺳﻴﺎﺳﺔ ﻭﺭﺟﺎﻝ ﺩﻭﻟﺔ!
ﻭﻟﺬﻟﻚ ﻟﻢ ﻳﺤﺪﺙ ﺑﺄﻥ ﺗﺤﺎﻟﻔﺖ ﺿﺪﻩ ﺩﻭﻟﺔ ﺍﻭ ﺩﻭﻟﺘﻴﻦ ﻣﻨﺬ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻭﺟﻮﺩﻩ ﺣﺘﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ!
ﺃﻣﺎ ﺃﻧﺼﺎﺭ ﺍﻟﻠﻪ، ﻓﻔﻲ ﻋﺪﺓ ﺍﺷﻬﺮ ﻓﻘﻂ
ﺍﺟﺘﻤﻌﺖ ﺿﺪﻫﻢ ﻋﺸﺮ ﺩﻭﻝ ﺩﻓﻌﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﺑﺘﺤﺎﻟﻒ ﻋﺴﻜﺮﻱ ﻳﻘﺼﻔﻬﻢ ﻭﻳﺪﻣﺮﺍﻟﺠﻴﺶ ﻭﻳﺤﻮﻝ ﺍﻟﻴﻣﻦ ﺍﻟﻲ ﺑﻘﻌﺔ ﺟﻐﺮﺍﻓﻴﺔﻟﻠﺼﺮﺍﻉ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ ﻣﻊ ﺍﻳﺮﺍﻥ!!!
ﻭﺍﻟﻔﺎﺗﻮﺭﺓ ﺍﻭﻟﻬﺎ ﻓﻘﻂ ﺍﻧﺼﺎﺭ ﺍﻟﻠﻪ!
ﺇﺳﺘﺴﻬﺎﻟﻬﻢ ﻟﺤﻜﻢ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﻣﻨﻔﺮﺩﻳﻦ! ﻭﺍﺑﺘﻼﻉ ﺍﻟﻴﻤﻦ ! ﻭﺇﻗﻼﻕ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﻦ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ ﻭﺍﻻﺳﻼﻣﻲ ﻭﻣﻌﻬﻢ ﺍﻟﻐﺮﺏ!
ﺑﺎﻻﺿﺎﻓﺔ ﺍﻟﻰ ﺧﻠﻖ ﺟﺴﺮ ﺟﻮﻱ ﻟﻠﻄﻴﺮﺍﻥ ﺍﻻﻳﺮﺍﻧﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻌﺒﺮ ﺍﺟﻮﺍء ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻟﻠﻮﺻﻮﻝ ﻟﻠﻴﻤﻦ ﻳﻮﻣﻴﺎ ﺃﻣﺎﻡ ﺳﻤﻊ ﻭﺑﺼﺮ ﺍﻟﺨﻠﻴﺞ ﻭﻣﺼﺮ ﻭﺍﻟﻐﺮﺏ!
ﻭﻓﻮﻕ ﺫﻟﻚ ﻛﻠﻪ ، ﻟﻢ ﻳﺘﻮﻗﻌﻮﺍ ﻟﻠﺤﻈﺔ ﺍﻧﻬﻢ ﺳﻴﺴﺘﻨﻄﻘﻮﻥ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﻣﻦ ﺻﻤﺘﻬﻢ ﺍﻟﻤﻄﺒﻖ ﻭﺳﻴﺠﻌﻠﻮﻥ ﺍﻟﻘﺮﻳﺐ ﻭﺍﻟﺒﻌﻴﺪ ﻳﺘﺂﻣﺮ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭﺿﺮﺑﻬﻢ ﻋﺴﻜﺮﻳﺎ! ﺑﻤﻨﻄﻖ ﺍﻟﻀﺮﻭﺭﺓ!!!
ﺟﻨﻮﻥ ﺍﻟﺴﻠﻄﺔﻭﺍﻟﻘﻮﺓ ﺃﻋﻤﺎﻫﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﺼﻮﺍﺏ ﻭﺟﻌﻠﻬﻢ ﻳﺨﺴﺮﻭﻥ ﻣﻜﺎﺳﺒﻬﻢ !
ﻭﺍﻟﺸﻌﺐ ﻳﺘﻔﺮﺝ ﻋﻠﻴﻬﻢ!
ﺃﺧﻄﺎء ﺳﻴﺎﺳﻴﺔ ﺑﺎﻟﺠﻤﻠﺔ ﻷﻧﺼﺎﺭﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﻋﺪﺓﺷﻬﻮﺭ!!!،، ﻟﻢ ﻳﺮﺗﻜﺐ ﺣﺰﺏ ﺍﻟﻠﻪ ﺣﺘﻲ ﻭﺍﺣﺪﺓﻣﻨﻬﺎ ﻣﻦ ﺳﻨﻮﺍﺕ!!!
ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ
ﻟﻮ ﺍﻥ ﺍﻟﺤﻮﺛﻴﻴﻦ ﺍﻋﻠﻨﻮﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻣﻮﺍﻓﻘﺘﻬﻡ ﻟﻠﻌﻮﺩﺓ ﻟﻠﺴﻴﺎﺳﺔ ﻭﺗﺮﺍﺟﻌﻮﺍ ﻋﻦ ﻣﻮﺍﻗﻔﻬﻢ ﻣﻦ ﻫﺎﺩﻱ ﻭﺍﻋﺘﺮﻓﻮﺍ ﺑﻪ ﻭﺧﺮﺟﻮﺍ ﻣﻦ ﻣﺆﺳﺴﺎﺕ ﺍﻟﺤﻜﻢ!
ﻻﻧﺘﻬﺖ ﻓﻮﺭﺍ ﻣﺒﺮﺭﺍﺕ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻱ!!
ﻭﺇﻻ ﺳﻴﺘﺤﻮﻝ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ ﺍﻟﻲ ﻏﺰﻭ ﻭﺍﺣﺘﻼﻝ ﻣﺮﻓﻮﺽ ﻋﺮﺑﻴﺎ ﻭﺩﻭﻟﻴﺎ!
ﺍﻟﻴﺲ ﻓﻲ ﺍﻧﺼﺎﺭ ﺍﻟﻠﻪ ﺭﺟﻞ ﺭﺷﻴﺪ!