سبب واحد متعلق باليمن.. لماذا يرغب ترامب في انجاز صفقة غزة قبل توليه منصبه رسميًا؟ المبعوث الأممي يقدم إحاطة جديدة أمام مجلس الأمن بشأن آخر المستجدات في اليمن مع استمرار تدهور العملة بشكل مخيف.. البنك المركزي اليمني يعلن عن مزاد لبيع 50 مليون دولار وزارة الداخلية.. إحالة مسئولين في رئاسة مصلحة الأحوال المدنية إلى المجلس التأديبي وترقية موظفين آخرين مجلس القيادة.. اقرار خطة الإنقاذ الإقتصادي وخطة إعلامية وتوجيهات أخرى تخص حضرموت أكثر 5 محافظات في اليمن تشهد صقيع وبرد شديد خلال الساعات القادمة من هو الملياردير وفيق رضا الذي استقبله الشرع؟ و ارتبط اسمه بـ صفقة اليمامة نقابة الصحفيين اليمنيين تكشف عن أكثر من 100 حالة انتهاك خلال 2024 سارية لمدة 20 عاما… اتفاقية استراتيجية بين روسيا وإيران روسيا تشن هجوم واسع بالصواريخ الباليستية على أوكرانيا وكييف تصدر إنذارا جويا
ذكرت مجلة "رؤى" السعودية أنها تلقت اتصالاً من سيدة أعمال سعودية تبلغ من العمر 33 عام وتسكن في مدينة جدة، غرب المملكة، تعرض فيه خمسة ملايين ريال(مليون و330 ألف دولار أميركي) لمن يتزوج منها "مسيارا".
وقالت المجلة، الصادرة اليوم الثلاثاء أن السيدة رفضت الإفصاح عن اسمها، وبينت أنها قصدت "رؤى" لأنها "تهتم بالمرأة السعودية خاصة وتحكي همومها".
وأوضحت بأن همّ الزواج يعتبر الهاجس الأوحد بالنسبة لها، كونها لم توفق في الاختيار حينما تزوجت في المرة الأولى والتي كانت الأخيرة، معللة بأن سبب طلاقها من زوجها هو الطمع والجشع وحب المال.
وأردفت "لا يهمني في الوقت الحالي كون الزوج يبحث عن مالي أو لا، لأنني صبرت 3 سنوات ولا أستطيع التحمل أكثر من ذلك، ففي الوقت الحالي أبحث عن زوج يقدر العشرة الزوجية وواجباتها، وعلى استعداد بأن أتزوجه مسياراً وأن أدفع له 5 ملايين ريال، ويسكن معي في 'فيلتي' الخاصة، شريطة أن يوافق على كافة شروطي التي سأطلعه عليها لاحقاً".
ودعت السيدة من يريد التقدم للزواج منها أن يرسل رسالة إلى المجلة عبر فاكس أو البريد الالكتروني على أن يتم إيصال الرسالة التي توضح رقم هاتف الشخص وعمره، لكي يتم الاتصال به في حين رغبتي الزواج منه.
وكانت دراسة اجتماعية بالسعودية كشفت عن وجود مليون ونصف المليون فتاة سعودية يعانين من العنوسة.
وأوضحت الدراسة أن قضية العضل والثقافة والأفكار البالية وراء انتشار تلك الظاهرة، حيث أوضحت الفتيات السعوديات إنهن حاولن التصدي لمواقف الآباء الرافضة لزيجاتهن لأسباب تتعلق بالحسب والنسب وأخرى تتعلق بالاستحواذ على معاش الفتاة إن كانت تعمل، إضافة إلى عدم وجود دعم قضائي وقانوني لمطالبهن بالزواج فيمن ترغب عند توافر معظم الشروط وليست جميعها، إلا أن تلك الجهود سرعان ما تفشل أمام إصرار الأهل علي مواقفهم ومطالبتهم بالشروط كاملة الأوصاف في الزوج المنتظر.
وكانت مديرة وحدة الأبحاث في مركز الدراسات الجامعية للبنات الدكتورة نورة الشملان أوضحت أن معدلات الطلاق في السعودية ارتفعت من 25 في المائة إلى 60 في المائة خلال الـ 20 سنة الماضية".