آخر الاخبار

رسائل دول الخليج من العاصمة دمشق لسوريا وللعرب وللمحور الإيراني المليشيا تجبر طلاب جامعة ذمار على إيقاف الدراسة للإلتحاق بدروات طائفية وعسكرية تشمل التدرب على الأسلحة المتوسطة والثقيلة تعرف على الأموال التي سيجنيها ريال مدريد في حال تتويجه بكأس العالم للأندية 2025؟ أول دولة أوروبية تعلن تقديمها الدعم المالي لسوريا توكل كرمان : الشرع يدير سوريا وفق الشرعية الثورية وتشكيل حكومة شاملة بُعَيْدَ سقوط نظام الأسد نكتة سخيفة خمسون قائداً عسكريًا سوريا ينالون أول ترقيات في الجيش السوري شملت وزير الدفاع.. مأرب برس يعيد نشر أسماء ورتب القيادات العسكرية 1200 شخصية تتحضر للاجتماع في دمشق لصناعة مستقبل سوريا .. تفاصيل عاجل الإنذار الأخير ... واتساب سيتوقف عن العمل على هذه الهواتف نهائياً أجهزة الأمن بمحافظة عدن تلقي القبض على عصابة تورطت بإختطاف النساء ...تفاصيل صحيفة هآرتس: الاتفاق السعودي الحوثي معضلة أمام إسرائيل في حربها ضد الحوثيين ... قراءة تل ابيب لمشهد الحسم العسكري المتأرجح

نزيه العماد: ليس لدي أي اعتراض على شخصية (منصور هادي)
بقلم/ فيس To فيس
نشر منذ: 12 سنة و 10 أشهر و 16 يوماً
الأحد 12 فبراير-شباط 2012 06:22 م
Nazeeh Ahmed Alemad :
ليس لدي أي أعتراض على شخصية السيد عبدربه منصور هادي, بل أني أراه الأفضل لقيادة اليمن منذ وقت مبكر وليس فقط من هذه المرحلة ...
هو شخص متعلم ومثقف وملتزم دينياً بلا مزايدة ومؤدب جداً ومستمع جيد وصاحب حضور جيد ...
علاقتي به شخصية -ليست رسمية- و ممتازة جداً ,,,
يحب أن يفهم قبل أن يتخذ أي أجراء أو قرار, ليست لديه أي نوع من الأحقاد العنصرية طائفية أو مناطقية أو مذهبية أو عرقية ...
وأختلف جداً مع من يقولون أ نه كان ضعيف الشخصية بجوار الرئيس صالح, فالدستور اليمني وأي دستور آخر - خصوصاً الامريكي- لم تمنح نائب الرئيس أي صلاحيات ولو شكلية, فنائب الرئيس الامريكي كل دوره هو أن ينوب عن رئيسه في الجنازات ...
وحديثهم من أنه لم يتخذ موقف مضاد للرئيس مردود عليه بأن لا أحد تقريباً أتخذ موقف حقيقي مضاد للرئيس, حتى أن الشيخ عبدالله الأحمر وحتى وفاته كان الرئيس صالح هو المعين كوصي على أولاد الشيخ, وكذلك الزنداني لم يتخذ أي موقف إلى أن وجد في الساحة أن الثورة حقيقية -التي سببت له الحرج- وأن عليه أن يخضع لها ...
كما أن من يعرف حقيقة المنظومة الحاكمة السابقة يدرك جيداً أن النائب لم يكن منها إطلاقاً, بخلاف الشيخين واللواء الذين كانوا أجزاء مهمة من النظام السابق ..
فليس لدي أي تحفظ على النائب لكن مهنيتي - كمحام - تمنعني من المشاركة في الفعالية الإحتفالية التي ستقام في 21 فبراير و أطلقوا عليها تسمية "إنتخابات", لأنها لا تمتلك الحد الأدنى من المعايير التي تسمح للقانوني أن يوافق على إعتبارها كذلك وأن يشارك بها ...
أريده رئيساً وأريد أيضاً أن أحافظ على مهنيتي ...