هروب قادة الدعم السريع من الخرطوم والجيش السوداني يضيق الخناق عليهم في كل الجبهات
تحركات دبلوماسية مصرية لمنع استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة
العميد طارق صالح يتفقد مسرح العمليات العسكرية في محور الحديدة
تحضيرات مبكرة لموسم الحج ووكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات الحجاج ويبحث جهود التنسيق مع ضيوف البيت
شرطة حراسة المنشآت وحماية الشخصيات بمارب تحتفل بتخرج دفعة الشهيد شعلان
عيدروس الزبيدي يجدد تمسكه بخيارات الانفصال ويدعو القوات المسلحة الجنوبية الى رفع الجاهزية
رئيس مجلس الوزراء يناقش معالجة التقلبات السعرية للريال اليمني
إفتتاح مشروع مجمع الأناضول السكني لذوي الاحتياجات الخاص بمحافظة مأرب وبتمويل تركي
إشهار رابطة صُنّاع الرأي – أول كيان إعلامي يجمع الإعلاميين والناشطين بمحافظة مأرب
نصائح لتجنب الصداع و الإعياء في الأيام الأولى في شهر رمضان
عندما قبض علينا الصهاينة في أسطول الحرية وأودعونا السجن جميعاً كانت مخابرات الكيان الصهيوني تحقق مع كل شخص من المشاركين على انفراد ..
عندما ذهبت إلى غرفة التحقيق كان أول سؤال طرح عليا:
هل أنت مع فتح أم مع حماس ؟
فورا أجبت: مع حماس
وإذا المترجم أشاهده أستغرب جدا لإجابتي وترجم للمحققة ماقلت
فقال لي: طلبت المحققة أعيد عليك السؤال هل أنت مع فتح ام مع حماس ؟
فورا أجبت: مع حمــــــــــاس
قال لي: أنت واثق من هذا الكلام؟!
قلت: نعم
بعد ذلك جلسوا يتكلموا مع بعض 3-4 دقائق بلغتهم العبرانية وكأنهم في حالت استغراب وتعجب لما ذكرت
ثم أكملوا التحقيق وعندما خرجت اخبرني الأخوة ان إجابتهم جميعاً على هذا السؤال كانت: لا نحن مع فتح ولا مع حماس فقط جبنا مساعدات إنسانية لكل الفلسطينيين المحاصرين بغزة
فحمدت الله أني الوحيد الذي أجبت أنني "حمساوي" في عقر دار الصهاينة "المزعوم" لأنها دارنا ..
أسأل الله ان يجمعني بشهداء حماس في مستقر رحمته ,
وهنا أقول للسيسي أنا ولا فخر:
حمساوي (أولاً) فلسطيني (ثانياَ) يمني (ثالثاَ)