هروب قادة الدعم السريع من الخرطوم والجيش السوداني يضيق الخناق عليهم في كل الجبهات
تحركات دبلوماسية مصرية لمنع استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة
العميد طارق صالح يتفقد مسرح العمليات العسكرية في محور الحديدة
تحضيرات مبكرة لموسم الحج ووكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات الحجاج ويبحث جهود التنسيق مع ضيوف البيت
شرطة حراسة المنشآت وحماية الشخصيات بمارب تحتفل بتخرج دفعة الشهيد شعلان
عيدروس الزبيدي يجدد تمسكه بخيارات الانفصال ويدعو القوات المسلحة الجنوبية الى رفع الجاهزية
رئيس مجلس الوزراء يناقش معالجة التقلبات السعرية للريال اليمني
إفتتاح مشروع مجمع الأناضول السكني لذوي الاحتياجات الخاص بمحافظة مأرب وبتمويل تركي
إشهار رابطة صُنّاع الرأي – أول كيان إعلامي يجمع الإعلاميين والناشطين بمحافظة مأرب
نصائح لتجنب الصداع و الإعياء في الأيام الأولى في شهر رمضان
إذا كان رمضان شهر عظيم ، فهو شهر العظماء ففيه يبرز العُباد والقُراء والأسخياء ، والفاتحون، ولا عظيم إلا من اتقى الله ، ونفع عباد الله ، وكم من مكروب فك الله كربه في هذا الشهر الفضيل ، فهنيئا لمن كان من عظماء هذا الشهر ، وكم هو جميل أن نشكر عبر هذه السطور أولئك الأتقياء الأسخياء الذين يتعبون في كسب الحلال ثم ينفقونه في وجوه البر على الرحم والقريب والمسكين وطلبة العلم ، وغيرها من وجوه البر، إن أولئك العظماء هم مفاتيح السعادة الحقيقية في حياة الناس، وبهم ترتسم البسمات على الوجوه ، فهل أعطيناهم حقهم من الدعاء والاحترام ، والشكر على جزيل بذلهم وحسن صنيعهم ،ففي الحديث الصحيح (من صنع إليكم معروفا فكافئوه ‘فإن لم تجدوا ماتكافئونه فادعوا له حتى تروا أنكم قد كافئتموه ) إن أولئك العاملين في المجال الاجتماعي والخيري بذلا وشفاعة، هم أحب الخلق إلى الله فهم عظماء لتقديمهم النفع إلى الخلق كما في الحديث الصحيح ( الخلق عيال الله وأحبهم إليه أنفعهم لعياله) ومنطوق القرآن ( لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون) وقال تعالى( وتحبون المال حبا جما) وقال تعالى( وإنه لحب الخير لشديد) والخير المال ، وأتمنى من الإعلام أن يبرز هذا الجانب قدر المستطاع فيثني على الدول ورجال الأعمال الذين يساهمون في تخفيف المعاناة عن الشعب اليمني الذي أنهكته الحروب والأهواء والجهل والعصبية عن توفير أساسيات الحياة للمواطنين، وتحية عاطرة لكل سخي كريم في هذا الشهر الكريم شهر التقى والبذل قال تعالى (وسيجنبها الأتقى الذي يؤتى ماله يتزكى وما لأحد عنده من نعمة تجزى إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى ولسوف يرضى)