احمد شرع يخاطب السوريين .. السلاح سيكون محتكرا بيد الدولة و سوريا لا تقبل القسمة فهي كلّ متكامل
المظاهرات الغاضبة تتجدد في عدن والمجلس الانتقالي يجتمع بنقابات عمالية ويتبنى خطابًا مرتبكًا مع تراجع شعبيته
توجيهات جديدة وصارمة للبنك المركزي اليمني تهدف لتنظيم القطاع المصرفي
على خطى مليشيا الحوثي .. المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بإعادة صياغة المناهج الدراسية وفقا لمقومات الهوية الجنوبية ...
أجندة المنظمات الدولية وتسويق الوهم... نقاش اكاديمي بمحافظة مأرب ومطالب بفتح ملف التمويلات الدولية
كلية الأدآب في العاصمة عدن تمنح الباحثة أفراح الحميقاني الدكتوراه
وزارة الدفاع الاميركية تبلغ وزارة الدفاع السعودية التزامها في القضاء على قدرات الحوثيين ومنع إيران من تطوير قدراتها النووية
إعلان أسماء الفائزين بجائزة محافظ مأرب للطالب المبدع .. فوز 18 متسابقا بينهم 10 فائزات من أصل 630 متنافسا ومتنافسة
السعودية وأميركا تبحثان تطوير الشراكة في المجال العسكري والدفاعي.. وملف اليمن حاضراً
جامعة عدن تنتصر للعلم وتلغي درجة ماجستير سرقها قيادي في المجلس الإنتقالي وتتخذ قرارات عقابية ''تفاصيل''
في كراسات السجن لغرامشي، كتبها بين 1927 1936- ، يتحدث عن لحظة في حياة الثورة :الماضي الذي يحتضر، والجديد الذي ﻻ يستطيع أن يولد، في هذا الفاصل تظهر أعراض مرضية متعددة وعظيمة.
كان شاباً عندما مات في معتقله .
كانت الفاشية، وهي كل نظام ثقافي أو سياسي تنهي الوجود اﻻفتراضي والحقيقي لﻶخر، قد حكمت عليه بالسجن عشرين عاماً .
مواطنه المرموق فيتوريني كتب بعد رحيله بأكثر من عشرين عاماً : ﻻ ينبغي للمثقف أن يعمل بوقاً للسلطة . عليه أن يكشف اﻻلتباسات .
لكن غرامشي أعطى للثورة معنى تاريخياً، كما سيفعل برتراند راسل، صاحب"ما وراء المعنى والحقيقة"، وعبدالوهاب المسيري بعد ثﻼثة أرباع قرن من رحيله . حملوا الثورة على الأكتاف وكشفوا اﻻلتباسات .
بعد رحيل المسيري قال رفعت السعيد عن الثوار"عيال ﻻسعة ".
أما سعدي يوسف فقد كتب : الدجاج وحده يصدق حكاية الربيع العربي .
لم ينس قاسم حداد أن يسجل موقفه : ثورة الظﻼم العربي .
متماهياً مع أدونيس : ﻻ تشرفني ثورة تخرج من المسجد.
وكان جابر عصفور قد قبل العمل في حكومة شفيق في أصعب أيام الثورة،غير أنه سرعان ما قدم استقالته بعد إهانة عميقة تلقاها من أنس الفقي في اجتماع مجلس الوزراء .
يفضل عصفور اعتبار استقالته تلك مساهمة منه في الثورة.
استمعت قبل قليل لعميد جرحى الثورة بسام اﻷكحلي في مشفاه في يرلين لساعة كاملة سجلتها في موبايلي ..
منحني القوة والشكيمة وحدد بالكلمات الفارق الشمسي بينه وبين المثقف العربي المرموق ..