آخر الاخبار

هذا ما يتعرض موظفو المنظمات الأممية والإنسانية المختطفين لدى الحوثيين - الشرعية تصدر بياناً وتعتبره انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي يديره رئيس الرئيس ومقرب من المشاط .. المليشيات تستحدث مركزاً لتنسيق العمليات التي تستهدف السُفن في البحر الأحمر الكشف عن قيادات حوثية تتولى مهمة تنفيذ عمليات سرية ضد الحكومة الشرعية في الخارج وتهريب السلاح والاتجار بالمخدرات حزب الإصلاح يعلن رفضة لإعلان الخزانة الأمريكية ويدعو مجلس القيادة الرئاسي والحكومة والبرلمان وكافة مؤسسات الدولة بالدفاع عن حميد الأحمر وزير الدفاع الداعري : الشدادي كان من القادة العسكريين الذين لبوا نداء الواجب في لحظة مفصلية من تاريخ اليمن تفاصيل سجل كريستيانو رونالدو التاريخي مع البرتغال .. سجل الأهداف الدولية الفريق الركن علي محسن في ذكرى رحيل الشدادي: الشعوب تبادل القادة الأوفياء بالوفاء وتخلد ذكراهم في طريق الحرية الكرامة مستشار بن زايد: زمن الميليشيات كلف العرب كثيراً السعودية تعلن رسميا استضافة كأس السوبر الإيطالي في المملكة للمرة الخامسة كأس السوبر الإيطالي في المملكة للمرة الخامسة

بين مشروعين ..الحمدي والمملكة الصالحية
بقلم/ شجاع محسن سيدم
نشر منذ: 12 سنة و 10 أشهر و 26 يوماً
الجمعة 11 نوفمبر-تشرين الثاني 2011 06:48 م
في بلد المهجر حيث أعيش وقبل أيام فاتت وبينما إنا في مكتبي وهناك أيضا يمني أخر وكان معه في ذلك اليوم احد اقاربة المولودين في ألغربه ولا يتجاوز عمرة الثانية عشر

سنة وقد راني وانأ أضع على رقبتي شال منقوش علية علم اليمن مع كلمة أنا أحب اليمن باللغة الانجليزية ...

وفجاءة سألني ... أتحب اليمن؟؟؟

كانت الإجابة بالنسبة لي صعبه جدا كي أوصل مدلولها لولد

صغير لا يعرف اليمن.... سكت بره قصير من الزمن

وقلت له .هي أمي فكيف لا أحبها ... نحن بدونها لا شيء !

وعندها قال الله يرحم إبراهيم ألحمدي لو هو موجود ما وصل حال اليمن إلى هذا الحال.

حينها اشرورغت عيناي بالدموع لم استطع أن أتكلم ..

ووجهت كلامي للزملاء الموجودون حينها معي في المكتب

وقلت ... انظروا هذا طفل صغير ويحمل كل هذه المعرفة

والحب لرجل غادرنا منذ أكثر من ثلاثة عقود ....

نعم عندما اغتيل الرئيس إبراهيم ألحمدي اغتيل شعب بأكمله

اغتيل حلم لم يستطع احد ان يفيق منه ..إلا على وقع حقد اسود يحمله مشروع الصالح الطامح لبناء مملكته الصالحية

الخاصة على حساب كل يمني وكل شبر من الأرض اليمنية

الطاهرة ...

نعم أفقنا من حلمنا بعد أن بللتنا دماء الشباب التي تنزف

بالساحات كل يوم ...

أفقنا على صوت عويل الثكالى والأرامل اللاتي يولولن على

أحبائهن الذين دفعوا حياتهم ثمناً لحلمٌ يحلمون به وواقع يتطلعون إلى انجازه .

فمن يقارن معي أو يقنعني أن هناك وجه للمقارنة بين ما

زرعه الشهيد ألحمدي وبين ما يحصده صالح ألان ..

هل هناك أوجه شبة بين المشروعين ؟؟؟؟؟