إعدام امرأة خطفت وباعت 17 طفلا
بيان تاريخي وتطور غير مسبوق في تركيا .. أوجلان يدعو من السجن إلى حل حزب العمال الكردستاني وإلقاء السلاح
الأزهر يُحرّم مشاهدة مسلسل معاوية خلال رمضان ويكشف السبب
8 قادة بارزين في القسام ضمن محرري الدفعة السابعة.. تعرف عليهم
البيتكوين في مهب الريح.. تعريفات ترامب الجمركية تعصف بالعملات المشفرة
5 وزراء دفاع سابقين في أمريكا يعلنون التمرد ضد ترامب
هروب قادة الدعم السريع من الخرطوم والجيش السوداني يضيق الخناق عليهم في كل الجبهات
تحركات دبلوماسية مصرية لمنع استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة
العميد طارق صالح يتفقد مسرح العمليات العسكرية في محور الحديدة
تحضيرات مبكرة لموسم الحج ووكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات الحجاج ويبحث جهود التنسيق مع ضيوف البيت
من اهم القرارات التاريخية التي اصدرها الرئيس الانتقالي الحالي هي انشاء صندوق خاص بشهداء ثورة فبراير وشهداء الحراك الجنوبي السلمي والذي كان لهم الدور البارز في خلع اسرة الصالح كما يروق لهم تسميتها من مفاصل الدولة كونهم كانوا قد حولوا الجمهورية الى اشبه بالمملكة وعندما سمعوا بهذا القرار جن جنونهم ولم يتمالكوا انفسهم فسرعان ما اصدروا استنكارهم وتذمرهم عبر وسائل اعلامهم المسموعة والمرئية والمقروءة وبذلك بثوا حقدهم وكراهيتهم على الرئيس وعلى الشعب في ان واحد يريدوا فرض رأيهم وهم المتهمون في كل الجرائم رغم انهم حصلوا على الحصانة المشئومة وعلى حساب ارواح الشهداء إلا انهم لم يعوا حتى اليوم ان الوقت غير مناسب لما يقومون به وانهم معرضون للملاحقة والمسائلة في اي وقت لكن الكبر والغطرسة لا يستطيعوا التخلي عنها .
كيف تكون هناك عدالة انتقاليه دون جبر الضرر وتعويض الناس ومحاسبة المجرم وهذا ما يخافون منه ان تتدرج الأمور تباعا ابتداء بصندوق رعاية الشهداء ومن ثم التحقيق مع المتهمين ومن ثم محاكمتهم
اسفي على كل من غرر به من قيادات المؤتمر ووقف الى جانب فرعون ذي الاوتاد
واتمنى على من لم يورط نفسه ان ينفك عنه وينجوا بحاله لان نوايا فرعون سيئة للغاية فهو لايري الا نفسه فقط
فهو يقول انا الزعيم الاعلى