احمد شرع يخاطب السوريين .. السلاح سيكون محتكرا بيد الدولة و سوريا لا تقبل القسمة فهي كلّ متكامل
المظاهرات الغاضبة تتجدد في عدن والمجلس الانتقالي يجتمع بنقابات عمالية ويتبنى خطابًا مرتبكًا مع تراجع شعبيته
توجيهات جديدة وصارمة للبنك المركزي اليمني تهدف لتنظيم القطاع المصرفي
على خطى مليشيا الحوثي .. المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بإعادة صياغة المناهج الدراسية وفقا لمقومات الهوية الجنوبية ...
أجندة المنظمات الدولية وتسويق الوهم... نقاش اكاديمي بمحافظة مأرب ومطالب بفتح ملف التمويلات الدولية
كلية الأدآب في العاصمة عدن تمنح الباحثة أفراح الحميقاني الدكتوراه
وزارة الدفاع الاميركية تبلغ وزارة الدفاع السعودية التزامها في القضاء على قدرات الحوثيين ومنع إيران من تطوير قدراتها النووية
إعلان أسماء الفائزين بجائزة محافظ مأرب للطالب المبدع .. فوز 18 متسابقا بينهم 10 فائزات من أصل 630 متنافسا ومتنافسة
السعودية وأميركا تبحثان تطوير الشراكة في المجال العسكري والدفاعي.. وملف اليمن حاضراً
جامعة عدن تنتصر للعلم وتلغي درجة ماجستير سرقها قيادي في المجلس الإنتقالي وتتخذ قرارات عقابية ''تفاصيل''
عصر الوضوح ، في السودان مجروح ، الكلام عن السبب لدى "سلطة أخر زمن" غير مسموح ، ولو كُتب في الحين خيَّرت صاحبه بين المسلوخ جسده أو من فوق الدنيا ممسوح ، وللإطلاع الفوري فَكَّرَت في مشروع بِلادٍ بِلاَ دوح ، ليبقى كل مَن يتحرك فوقها من بعيد لدى "حراس أَلْعَنِ زمن" مفضوح .
... ما سجلت مرحلة منذ انقلاب 1989 إلى الآن ، مثل الحراسة المُطوَّق بها " المشير البشير" نفسه، خوفا ًمن المعلوم كالمجهول، حتى الطعام وظَّف لمن يتذوقنه قبل تناوله، مَََن لا صلة لهن بالسودان، يتحدثن باللغة الماليزية ، ولا ينام حتى يراجع التقارير المخابراتية ويقارن بينها من حيث معالجة ذات المضمون من طرف محرريها باحثاَ عن نقص أي سؤال لم يُطرح في صياغة معلوماتها تقصيراً وعدم اكتراث للجواب المتكامل الغير التارك ابسط حيّز للشك ، لهذا عرفت بعض الأجهزة الأمنية المتخصصة العديد من تنقلات أصحابها وتعويض هذا بذاك وتيك بأخرى .
... المتتبع المصوِّب اهتمامه لكل جزئية داخل دائرة مَن أَحَسَّ بنهاية نظامه، يقفُ على حقيقة خَشْيَةِ "البشير" على نفسه خشية لا توصف ، وهو أمر في حد ذاته شعور بتعذيب الضمير لقساوة أفعاله الشديدة البشاعة على امتداد ثلاثين سنة . حتى وفد الكونجرس الأمريكي الحاضر للخرطوم لتقصي حقائق ما يجري مباشرة على أرض الواقع ، بعد أن فاحت ريح "البشير" غير النظيفة من جديد لتصل ذوي الحل والفصل من منتخبي الأمة الأمريكية المسؤولين قبل اتخاذ أي قرار على ضبط الدلائل وتحليل القرائن ووزن الضرر،حتى ذاك الوفد زرع في مُخَيِّخِهِ نوبة ارتعاش أسعفته مسكنات مََن همس في أذنيه أن الأمر لا يتعدى مطلب إطلاق سراح الصحفيين ، ومنهم من يحمل الجنسية الأمريكية اعتُقلوا تعسفا وهم يؤدون واجباتهم الإعلامية الصرفة في عصر عالمي يتخلله الوضوح ، باستثناء السودان الذي أصابه نظام البشير بأخطر جروح. (يتبع)