احتراق حافلة متوسطة مخصصة لنقل الركاب في هذه المحافظة بعد تحديث بوتين عقيدة روسيا النووية.. أردوغان يوجه تحذيراً لـ الناتو على طريقة الاحتلال الإسرائيلي.. مليشيات الحوثي تهدم منزلاً على رؤوس ساكنيه ماذا ينتظر وكلاء طهران في اليمن في عهد ترمب...وهل سيكون هناك استهداف للقادة الحوثيين ؟ كيف نجا البرنامج النووي الباكستاني من مخططات إسرائيل والهند ؟ السعودية تحدد أقصى مبلغ يسمح للمقيمين بتحويله إلى خارج السعودية وعقوبة بالترحيل الفوري مفاجآت صحية حول تأثير البرتقال على الكبد والكلى رئيس دائرة العلاقات الخارجية بمؤتمر مأرب الجامع في أول مهمة دولية تبدأ بالقاهره وتمر عبر الإتحاد الأوروبي مجلس الأمن يوجه دعوة عاجلة للحوثيين تفاصيل لقاء وزير الخارجية السعودي مع نظيره الأمريكي بخصوص مستجدات المنطقة
لا غرابة أن تتلاقح الأفكار وتلتقي الكلمات فمنذ الزمن القريب كنا نسمع المخلوع بقوله المشهور أنه حكمه في اليمن هو رقص على رؤوس الثعابين وهي تسمية نتجت من خلال ما أنتجه فكره وعقله فكل إناء بما فيه ينضح وعلى هذا الإيقاع رقص وتراقص معه كل من يبحث عن ذاته فأوصل وقاد اليمن وشعبها إلى ما هو عليه الآن من بؤس وحرمان في شتى مجالات الحياة ،،ومازال الراقص والراقصون من حوله مستمرون على خشبة مسرح الأمة العريقة بمجدها وحضارتها،، وبهذه الأفعال والأقوال المشينة التقت مرة أخرى الكلمات والأفكار التدميرية فمعرف شعبه بثعابين يتراقص عليها وأخر لا يعرف الشعب إلا من خلال رقصة أو(برعة)
أي عقول هذه التي حكمتنا؟؟؟!!!!!
وأي عقول هذه التي تريد أن تعود مرة أخرى للحكم ؟؟؟!!!
وأي عقول تسمع وتصغي لتلك العقول المهترية والتي لا تجيد أبسط قواعد الخطابة فضلا عن السياسة والاقتصاد وووو ؟؟؟!!!
ومع هذا فأننا نقول أن طول أمد الثورة كشف وسيكشف وجوه كالحة مالحة أظهرتها شدائد الأيام وكشفت قناعها بأنها لا تبحث عن وطن إنها تبحث عن ذاتها وذاتها فقط إنهم يتراقصون على جراحنا
دمتم ودام اليمن بخير