كيف نجا البرنامج النووي الباكستاني من مخططات إسرائيل والهند ؟ السعودية تحدد أقصى مبلغ يسمح للمقيمين بتحويله إلى خارج السعودية وعقوبة بالترحيل الفوري مفاجآت صحية حول تأثير البرتقال على الكبد والكلى رئيس دائرة العلاقات الخارجية بمؤتمر مأرب الجامع في أول مهمة دولية تبدأ بالقاهره وتمر عبر الإتحاد الأوروبي مجلس الأمن يوجه دعوة عاجلة للحوثيين تفاصيل لقاء وزير الخارجية السعودي مع نظيره الأمريكي بخصوص مستجدات المنطقة مؤسسة توكل كرمان تطلق برنامج تدريبي يستفيد منه أكثر من عشرة آلاف شاب وتأهيلهم لسوق العمل وتمكينهم عبر الذكاء الاصطناعي مؤشر السلام العالمي.. اليمن الدولة الأقل سلاماً في المنطقة والكويت الأكثر سلمية توكل كرمان في مؤتمر دولي: الفضاء الرقمي منصة قوية للوحدة والمناصرة والتغيير العالمي 3 صدامات عربية… مواعيد مباريات اليوم والقنوات الناقلة
السيد العزيز محمد عبد الله اليدومي، رئيس حزب التجمع اليمني للإصلاح، حزبنا الرائد القائد على خطى فكر الإخوان العظيم. أيها القائد المربي والمفكر العملاق: وسائل إعلام حزب الإصلاح –ومنها جريدة (الصحوة) على وجه الخصوص- يمتطيها من لا يحبهم الجمهور ولا يرتاح لهم، معشعشون كـ المخلوع منذ أكثر من ربع قرن من الزمان، الوجوه هي الوجوه والرتابة هي الرتابة والجمود هو الجمود والجمعة هي الجمعة.
سئمنا (الثلاثة النفر)في جريدة (الغفوة) ينفردون بتشويه وعي الجماهير ولا يحترمون عقول القراء، ينقلون من الكتب تارةً، وتارةً (يتقيئون) أسوأ ما تتقيأه صحيفة حزبية متهالكة أو وسيلة إعلامية بغيضة الى نفوس الجماهير، ينطبق هذا الأمر على كل تبويبات الجريدة -ومنها الصفحة الأدبية -باتفاق جمهور المتخصصين والقراء ومن الحريصين على تطوير وسائل إعلام حزبنا المجيد.
القائد المفكر رئيس حزبنا العظيم: لا يخفى عليكم –وقد عشتم التجربة عياناً وواقعاً- أن الإصلاح صار حزباً طارداً للبيئة الفكرية والمتعلمة والمتخصصة من أبنائه وأنصاره ومحبيه والمتعاطفين معه بسبب سياسة الاستبداد ( والتشبث) بالموقع الإداري و (التوريث)، ومنها وسائل اعلام الإصلاح بشكل خاص وكمثال نضربه للناس ليس الا.
سوف ينتصر-اذاً- مشروع التوريث وسيعود المخلوع من جديد أكثر عتاداً وقوةً وعناداً وستنتصر قيم الاستبداد والتسلط مادام من بيننا من يرفض التغيير والتطوير ومن (يتقبصص) –وهو الجامد الآسن- بموقع الإعلام والفكر والأدب.
يا قائدنا العظيم .. يا صاحب الامتياز: اعلم سيدي وأستاذي ان الإصلاح متخلفٌ في ركب الأخذ بزمام الأدب وكان يجب ان يكون للأدب (الرواية والمسرحية والشعر وسائر الأشكال الأخرى) وزارة مستقلة في الهيكل الإداري للجماعة، نادى بهذا الرواد المؤسسون، ولكن من يقنع ("المتقبصصين" بمواقعهم من عهد زلزال ذمار) بأهمية التغيير وترك الخبز لخبازيه وما أكثرهم يا سيدي، ما أكثرهم .
يُـــــــــــتــــــــــــبع