آخر الاخبار

رسائل دول الخليج من العاصمة دمشق لسوريا وللعرب وللمحور الإيراني المليشيا تجبر طلاب جامعة ذمار على إيقاف الدراسة للإلتحاق بدروات طائفية وعسكرية تشمل التدرب على الأسلحة المتوسطة والثقيلة تعرف على الأموال التي سيجنيها ريال مدريد في حال تتويجه بكأس العالم للأندية 2025؟ أول دولة أوروبية تعلن تقديمها الدعم المالي لسوريا توكل كرمان : الشرع يدير سوريا وفق الشرعية الثورية وتشكيل حكومة شاملة بُعَيْدَ سقوط نظام الأسد نكتة سخيفة خمسون قائداً عسكريًا سوريا ينالون أول ترقيات في الجيش السوري شملت وزير الدفاع.. مأرب برس يعيد نشر أسماء ورتب القيادات العسكرية 1200 شخصية تتحضر للاجتماع في دمشق لصناعة مستقبل سوريا .. تفاصيل عاجل الإنذار الأخير ... واتساب سيتوقف عن العمل على هذه الهواتف نهائياً أجهزة الأمن بمحافظة عدن تلقي القبض على عصابة تورطت بإختطاف النساء ...تفاصيل صحيفة هآرتس: الاتفاق السعودي الحوثي معضلة أمام إسرائيل في حربها ضد الحوثيين ... قراءة تل ابيب لمشهد الحسم العسكري المتأرجح

ما هو عيد الحب ومن الذي يستحق الحب ؟
بقلم/ أحمد خليل الأثوري
نشر منذ: 15 سنة و 10 أشهر و 7 أيام
الجمعة 20 فبراير-شباط 2009 07:27 م

احتفال بيوم عيد الحب المعروف بين العاشق وعاشقته وكثير من الناس الذين يشترون الهدايا والورود الحمراء وتكون خاصة بهذا العيد وقد أصدر علماء المسلمين فتوى بتحريمه وليس من عادات العرب والمسلمين .

عيد الحب هو عيد يتم الاحتفال به في تاريخ 14 \\ فبراير من كل عام وأول من بدأ بهذا العمل هم النصارى واحتفلوا به تشييع ذكرى أحد النصارى المعروف بفالنتاين ببرود ويتم هذا العيد بين شخصين هما العاشق وعاشقته وفي ذلك اليوم أغلب الأشياء المستعملة من الملابس وغيرها تكون ملونه باللون الأحمر وفي أغلب محلات الملابس قبل هذا اليوم بعدة أيام تجد أغلب ألوان الملابس حمراء ويتم في هذا اليوم تبادل الورود الحمراء ورسائل الحب والغرام عبر الجوالات ومن يعمل مثل هذا الأمر من المسلمين هو تقليد لليهود والنصارى (( حتى لو دخلوا جحر ضبع لدخلوه معهم )) أما في اليمن أغلب الناس لا يهتمون بهذا الأمر والأقل الذين يهتمون به و أنا نضرت إلى النتيجة في هذا اليوم في موقع مأرب برس هذا اليوم أما كانت نسبة الذين لا يهتمون به 76.72 وأما أحتفل به سنوياً فكانت 9.05 وأما لا أعرف عنه شيئاً فكانت 14.12 .

وأنا لا أحتقر من يلبس ملابس حمراء أو يهدي ورود حمراء ولكن لماذا لا نصنع هذه الأشياء في غير يوم عيد الحب .

أما الذي يستحق الحب أما الزوجة أو الأم الحنونة أو الأولاد البارين وغيرهم كثير أما بين العاشق وعاشقته فإنه حب لا أثر له ولا وجود وإنه حب مزيف لا غير .

أم الذين يضنون أنه مناسبة لجلب الهدية لزوجته ولحل الخلاف بينه وبين زوجته فأنا أقول له لماذا اخترت هذا اليوم ولم تختر أي يوم لتجلب لها الهدية وتحل الخلاف الذي بينكما .

وأنه لا يجد للمسلمين سواء ثلاثة أعياد عيد الفطر والأضحى والجمعة لا ثالث لهما ولقد عمل الغرب هذا العيد لكي يشغل الإنسان عن دينه ويهتم بأمر محبوبته ومن يعمل مثل هذا الأمر من المسلمين هو تقليد لليهود والنصارى (( حتى لو دخلوا جحر ضبع لدخلوه معهم )) أما في اليمن أغلب الناس لا يهتمون بهذا الأمر والأقل من يهتمون به .

أما الحب فهو خلق الله من حين ما خلق أدم عليه السلام ومغروس في كل قلب إنسان من حين ولادته حتى موته وفي كل لحظه من حياتنا نعيش هذا الحب .