تصفية أحد كبار أعلى هيئة عسكرية في حزب الله اللبناني... الجيش الإسرائيلي يكشف التفاصيل تعرف على أهم اربعة أهداف تستعد إسرائيل لضربها في إيران وشخصية خامنئي في القائمة مليشيا الحوثي تستغل موانئ الحديدة وسواحلها لأغراض عسكرية تهدد السلم والأمن الإقليمي والدولي. مواطن يرتكب جريمة مؤلمة بحق شقيقته وزوجته جنوب اليمن مجموعة صينية تخترق أكبر شركات الاتصالات في أمريكا فيسبوك وانستجرام يحظران استخدام هذا الرمز لأنه يُمثل حماس الجيش الروسي يصل مدينة توريتسك إحدى ركائز تحصينات العاصمة كييف ..تفاصيل حزب الله يعلن استهداف وحدة استخبارات في تل أبيب و صفارات الإنذار تدوي في قلب إسرائيل اشتعال الموجهات البرية… و الجيش الإسرائيلي يعلن بدء عمليات برية ضد حزب الله في لبنان علاج ثوري لارتفاع ضغط الدم.. قرص واحد بثلاثة أدوية
يقبل اليمن وشعبه هذه الأيام على حوار وطني لا سقف له ولا خطوط حمراء يجمع اليمنيين بكل خلافاتهم واختلافاتهم التي يحملونها والتي تراكمت طيلة العقود التي مضت ويحتاجون من أجل إنجاح الحوار إلى التجرد لله أولاً وللوطن والشعب ثانياً ومعنى التجرد هي أن تتجرد لله تعالى من كل ما سواه ، أن تكون الحركة والسكون في السر والعلن لله تعالى ، لا يمازجه نفس ولا هوى ولا دنيا ولا جاه ولا سلطان. وهذا التعريف الشرعي للتجرد أما السياسي وهذا من عندي هو ترك الأحقاد والمصالح الشخصية والقبلية والحزبية من أجل اليمن .
اذاً نحن بصدد شروط يجب أن تتوفر في جميع المشاركين في هذا الحوار إذا كان الهدف إخراج اليمن إلى بر الأمان من الأمواج المتلاطمة التي تكاد تعصف به وتغرق السفينة ومن عليها وإذا ما غرقت او تم إغراقها من قبل البعض فلن ينجوا احد .واهم هذه الشروط التجرد لله والوطن ونبذ التعصب للحزب او المنطقة او القبيلة وليكن شعارنا اليمن يتسع الجميع .
نعم هنالك معوقات كثيرة أهمها مراكز النفوذ التي سيطرة على المفاصل المهمة في الدولة وتحرص على التمسك بها وتبذل الغالي والنفيس من أجل عد التحرك للأمام لان ذلك يعني سحب النفوذ والامتيازات التي اكتسبتها بدون وجه حق وساعدها في ذلك نظام العائلة طيلة 33 سنه ويظهر ذلك جلياً في مؤسسة الأمن والجيش التي تحولت بقدرة قادر إلى عصابات مسلحة لعوائل هنا وهناك يستخدمونها تارة وينهبون أموالها تارة أخرى .
لكن لا مناص من مواجهة تلك المعوقات لأنه إذا ما فشل الحوار لا قدر الله سوف تدخل اليمن في حروب طاحنه لا يعلم نتائجها إلا الله وأنا متفائل بالحور ومعتمد على الله اولاً وعلى حكمة اليمنيين ثانياً كي يخرجوا الوطن من محنته التي جعلته في مصاف الدول الفاشلة بسبب الأنظمة التي حكمته وتعمدت إفقاره وكان أخرها نظام المخلوع .
عليه اطلب من الرئيس اتخاذ قرارات تهيئة الحوار وهي إقالة من تبقى من العائلة والمحسوبين عليهم في الجيش ومعهم علي محسن والمحسوبين عليه من أجل بناء جيش وطني قوي يحمي الشعب ويحافظ على وحدته وسلامة أراضيه.