لماذا تم.تأجيل الألعاب الأولمبية الإلكترونية في الرياض إلى هذا العام؟
إشهار مركز الإعلام الإنساني بمدينة مأرب.
بسبب أزمة الكهرباء.. إخراج جثث مجهولة من ثلاجات الطب الشرعي ودفنها في عدن ولحج
صعدة: وفاة موظف أممي في سجون الحوثيين والأمم المتحدة توقف جميع أنشطتها بالمحافظة
جلسات لمجلس الأمن هذا الأسبوع تناقش الوضع في اليمن وسوريا والسودان
ثورة أتت بأفضل رئيس وزراء لليمن.. حميد الأحمر يتحدث عن 11 فبراير ويوجه دعوة هامة
تعز ومأرب تُعيدان وهج ثورة 11 فبراير.. تقرير مصور
ترامب يطلب معادن نادرة من أوكرانيا بدل شحنات الأسلحة
إردوغان: إسرائيل تحاول التنصل من بنود اتفاق وقف النار بغزة
الأمم المتحدة توقف أنشطتها مؤقتًا في المعقل الرئيسي للحوثيين
ذهبت الى موسكو بعد سقوط النظام السوفياتي، فلاحظت أن ليس هناك دولة ولا سلطة، بل كان هناك مافيات تدير البلد. ولم يكن أحد قادراً ان يفعل أي شيء من دون موافقة رجال المافيات وإرضائهم مالياً.
وتعجبت عندما رأيت مجموعة من المسلحين وهم يدخلون الى الشركة التي كنت أزورها، فسألت صاحب الشركة: من هؤلاء، فقال لي: هؤلاء إحدى المافيات جاءوا ليستلموا مبلغاً من المال لقاء حمايتهم للشركة.
وقد ظلت روسيا دولة مافيات لفترة طويلة، ومرت بفترات عصيبة، حتى وصل بوتين الى السلطة فضبطها وصنع منها دولة بعد ان كانت دولة عصابات. وعندما أقارن وضع سوريا اليوم أجده أفضل بكثير من وضع روسيا بعد سقوط النظام، فلدينا اليوم سلطة والوضع مستقر والناس متعاونة، والكل تقريباً يطمح الى التغيير الايجابي، وكل ما نراه من مماحكات بسيطة يعتبر شيئاً عادياً مقارنة مع مما شهدته روسيا العظمى. فشكراً للجميع على هذا الانتقال الحضاري السلس من اعتى ديكتاتورية وحشية عرفها التاريخ الى بداية طيبة ان شاء الله. والقادم أفضل بتكاتف السوريين جميعاً لبناء دولة تحتضن الجميع دون استثناء.
* من حائط الكاتب على الفي