ثنائية نونيز في اللحظات الأخيرة تمنح ليفربول الفوز 2-صفر على برنتفورد بلاغ لكل شركات الطيران العالمية بمنع نقل اي إسرائيليين او ايرانيين الى دمشق تفاصيل محادثات احمد الشرع مع محمد بن زايد .. إسرائيل تتحدث عن خطة دفاعية لانسحابها من غزة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تدشن امتحانات المفاضلة لمنح التبادل الثقافي للعام الجامعي 2026 - 2025م بجامعة إقليم سبأ وزير الأوقاف يستقبل وفدًا من الإدارة السورية الجديدة بمكة المكرمة ويتلقى دعوة لزيادة دمشق تكريم الرائد الكشفي علي حشوان في الملتقى الكشفي الدولي الثالث في الكويت تكريم أوائل طلاب مدارس النازحين بحافظة مأرب عدن: الصحفي ''أحمد ماهر'' يغادر سجن ''بئر أحمد'' سيء الصيت بعد فترة طويلة قضاها في زنازين المجلس الإنتقالي تفاصيل عرض مغري قدمه الهلال السعودي للمصري محمد صلاح
كل الشكر والتقدير لأبناء مديرية الحشاء ومرجالها المقاومين الأبطال الذين كانوا عنوان النصر ورمز القوة التي وقفت بوجه المليشيا وتصدت لجحافلها.
أبناء الحشاء لقد أرونا بسالتهم ونظالهم يوم زحفت المليشيا إليها ظناً منها أنها لقمة سائغة أو نائية عن الجيش لكن سرعان ما تفاجئ بمقاومة شرسة أنهكت قوته وأجبرتها على التراجع.
الحشائيون أعطوا رسالة للمليشا ولنا بأنه لا يمكنها الخضوع والخنوع،ولا يمكن لأي قوة. أن تقهرها أو تذلها،لذلك صمدت وقاومت دون دعم وإنزال جوي أو تعزيز عسكري.
كان ذلك بصمود وتضحيات رجالها الذين مع الجيش جنباً إلى جنب لم يتخاذلوا أو يخونوا أبداً بل بل كانوا أوفياء مخلصين قاوموا وعاندوا بل إباء وبسالة
التأريخ سيذكر بأن مديرية الحشاء رفضت المليشيا ورفضت الصرخة بداءً ومنقلبا،ولم تقبل بالشعار الزائف حاشا وكلا.
أخيراً ليس بمقدوري أن أفاخر بهم وأنا المؤمن بهم حد القين. غير أن أكرر شكري وتقديري لعظيم ما صنعوا،
وأن نترحم لشهداءهم والشفاء لجرحاهم
هذا أقل الواجب منا