حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد
أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب
تعرف على خيارات قوات الدعم السريع بعد خسارتها وسط السودان؟
شاهد.. صور جديدة غاية في الجمال من الحرم المكي خلال ليالي العشر الأواخر من شهر رمضان
تعرف على مواعيد مباريات اليوم الإثنين والقنوات الناقلة
دراسة ألمانية مخيفة أصابت العالم بالرعب عن تطبيق تيك توك أكثر ..
إعادة انتخاب رودريجيز رئيساً لاتحاد الكرة بالبرازيل حتى 2030
كبار مسؤولي الإدارة الأميركية يناقشون خطط الحرب في اليمن عبر تطبيق سيجنال بمشاركة صحفي أضيف بالخطا
السعودية.. بيان إدانة عاجل رداً على قرارات جديدة للإحتلال تستهدف الشعب الفلسطيني
ماهي أهداف وخفايا زيارة رئيس الوزراء العراقي الاسبق عادل عبد المهدي اليمن؟
أكد رئيس الدائرة الإعلامية للتجمع اليمني للإصلاح علي الجرادي، أن الإصلاح حزب سياسي مدني لديه وسائله السياسية والدبلوماسية والقانونية والشعبية، في إطار الحرب ضد الانقلاب الحوثي والانقلابات المماثلة.
وأوضح الجرادي -في حديث على قناة بلقيس- إن ما يدفعه الإصلاح من ضريبة كبيرة جداً تأتي ضمن الضريبة الوطنية التي يدفعها الجميع كأطراف سياسية وطنية، لافتاً إلى أن الاستهداف أساساً يأتي على الإصلاح كمرادف للجمهورية ووطن مصغر، مشيراً إلى تعداد الأصوات التي حصل عليها في آخر انتخابات.
واعتبر استهداف الإصلاح هو استهداف للعملية السياسية في البلاد، مشيراً إلى الحالة الوطنية التوافقية التي تشكلت بموجب المبادرة الخليجية بعد 2011، والتي تم استهدافها وضربها.
وأكد أن مخطط استهداف الحالة الوطنية لا يزال مستمراً من خلال الباس بعض قيادات الإصلاح بتهم زائفة وسامجة أدركها "جونسون" عضو فريق الخبراء الدوليين، بأنها تهم ضد قيادات في حزب سياسي وطني، يمتد في كل أنحاء اليمن وفي كل الفئات الاجتماعية والسياسية والعمرية.
وتابع الجرادي قائلاً: "استهداف الحزب لا يأتي ضد حزب سياسي موجود في البلاد فحسب، بل هو استهداف للمقومات السياسية، والحالة السياسية والوطنية في اليمن".
وحول مواقف الإصلاح مما يتعرض له من هجمات سياسية وإعلامية قال الجرادي إن الحزب يتصرف وفق المعطيات المحلية والإقليمية.
ورداً على الاطروحات التي تقول بأنه يجب أن يكون للحزب مواقف قوية، أوضح الجرادي إن الإصلاح لا يستند إلى قوة ولا يمتلكها، منوهاً بأنه حزب سياسي تعرض للكثير من حوادث الاغتيال والاختطافات واحراق المقرات، وصولاً إلى اختطاف القيادات وتعرضهم للموت في صنعاء وعدن.
ولفت إلى أن الإصلاح قدم جهود غير معلنة تنسجم مع الأوضاع الراهنة، مذكراً بأن الإصلاح تعرض للاغتيالات في صميم قياداته وليسوا بدرجة قواعد أو ناشطين.
وعن تعامل الإصلاح إزاء ما تعرض له من هجمات وصلت إلى حد الاغتيالات كما تحدثت كثير من التقارير، قال الجرادي إن الإصلاح واجهها بملف سياسي وقانوني وتحرك في الأوساط السياسية والشعبية والاجتماعية والإعلامية والدبلوماسية.