حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد
أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب
تعرف على خيارات قوات الدعم السريع بعد خسارتها وسط السودان؟
شاهد.. صور جديدة غاية في الجمال من الحرم المكي خلال ليالي العشر الأواخر من شهر رمضان
تعرف على مواعيد مباريات اليوم الإثنين والقنوات الناقلة
دراسة ألمانية مخيفة أصابت العالم بالرعب عن تطبيق تيك توك أكثر ..
إعادة انتخاب رودريجيز رئيساً لاتحاد الكرة بالبرازيل حتى 2030
كبار مسؤولي الإدارة الأميركية يناقشون خطط الحرب في اليمن عبر تطبيق سيجنال بمشاركة صحفي أضيف بالخطا
السعودية.. بيان إدانة عاجل رداً على قرارات جديدة للإحتلال تستهدف الشعب الفلسطيني
ماهي أهداف وخفايا زيارة رئيس الوزراء العراقي الاسبق عادل عبد المهدي اليمن؟
لعائلة تجارية عريقة ينتمي أحمد سالم شماخ والده من أوائل المهاجرين إلى عدن والحبشة المشتغلين في العمل التجاري
في هذا الوسط نشئ عاش طفولته في شبام وهي مدينة تجارية كانت محطة قديمة للتجارة والقوافل بين الشرق والغرب فيها أكمل دراسته الابتدائية قبل أن ينتقل إلى عدن.
أكمل الدراسة المتوسطة ثم حصل على الشهادة الثانوية كانت تسمى بشهادة اكسفورد من مدرسة بازرعة عام 1966م.
بعدها كانت يتجه للحديدة للعمل في التجارة لاحقا أخوية أبوبكر ومحفوظ.
بدأ احمد سالم شماخ عمله مساعدا في القسم الداخلي بالشركة المملوكة لعائلته رغبة في اثبات ذاته، وقد ساعدته التجربه على كسب الخبرة التجارية في التعامل مع البنوك وفتح الاعتمادات والتفاوض مع الشركات,
بالنسبة له يعتبر بدايته الحقيقية في التجارة عندما عين مسؤولا عن التجارة الخارجية في الشركة عام 1974م، وكان عليه مد علاقات التعامل الخارجي للمرة الأولى في تاريخ الشركة.
استطاع فعل الكثير من موقعه الجديد فقد فوضته الشركة لادارة الاستثمارات الخارجية في شرق آسيا وهناك حقق نجاحا فاق التوقعات.
تمثل النجاح الحقيقي في بدء نشاط تصديري جديد وضع مجموعة شماخ في الصدارة بالنسبة للشركات اليمنية المصدرة وقد مضت الشركة قدما في تصدير الجلود,
اتجه شماخ لإنشاء اول مدبغة للجلود في اليمن عام 1986م وهي المدبغة الرئيسية الأولى في البلد حتى اليوم.
يدير أحمد شماخ المدبغة منذ 21 عاما وتصدر المدبغة منتجاتها الى كثير من الدول مثل اندونيسيا وبريطانيا وايطاليا والهند ودول أخرى.