استعدادات لإنطلاق مؤتمر الحوار الوطني السوري .. تفاصيل كاملة
حركة حماس تعلن عن شروطهما لاستكمال التفاوض وإنهاء الحرب وإسرائيل ترد بشروطها
رئيس الوزراء يطالب ممثل اليونيسيف لدى اليمن بممارسة الضغوط على مليشيا الحوثي
وزارة الأوقاف تناقش اعتماد قنوات تحويل آمنة لإعادة مبالغ حجاج موسم العام الماضي 1445هـ عن الخدمات التي تعذر تنفيذها
موظفو مطار سقطرى يرفضون تسليم المطار لشركة إماراتية ويذكرون وزير النقل بنصوص القانون اليمني
انتصارات جديدة ساحقة للجيش السوداني
المجلس الرئاسي يدعو للتوصل إلى ميزانية موحدة للبلاد
أردوغان يكشف عن نجاحات اقتصادية عملاقة لحكومات حزبه ويعلن:الدخل القومي تضاعف 6 مرات وتجاوز التريليون دولار
في مواجهة نارية المواجهة..برشلونة يتحدى أتلتيكو مدريد والريال في مهمة سهلة أمام سوسيداد بكأس ملك إسبانيا
الحكومة اليمنية ترحب بتوقيع اتفاقية مع اليابان لدعم التعليم بتعز بـ4.2 مليون دولار
تيقن الغالبية العظمى من العامة من رجال القبائل ممن كانوا ضمن قوائم المغرر بهم والمدافعين عن سمعة "المسيرة القرآنية " بأن مسيرة الحوثيبن باتت مسيرة للشذوذ ومستنقعا للرذيلة، وتحول عبدالملك الحوثي وتياره الإيراني الى مدافعين عن اللوطية وشواذ المجتمع.
الفكر الحوثي بات يستهدف الهوية الأخلاقية للمجتمع اليمني. ويسحق كل ثوابتها في تحد سافر للمجتمع اليمني انسانا وتاريخا.
الحوثيون يتحركون وفق أجندة عقائدية "اثني عشرية" تبيح المتعة وتبيح اللواط والعياذ بالله.
تؤكد المراجع الشيعية ( ان اللواط بالمردان ليست حراما بل هى من أفضل العبادات( والمردان هم الاطفال صغار السن) هذا ليس كلامي بل كلام الشيعة وفتاوي معمميهم.
عندما ناقش الباحثون قضية الجنس في العقيدة الاثني عشرية وهي مذهب عبدالملك الحوثي وانصاره في اليمن وجدوا ان " الشيعة جمعوا كل القبائح من أنكحة الجاهلية وأنكحة المجوس ، وأنكحة النصارى ، وأنكحة البوذيين وصهروها فى بوتقة المذهب الاثني عشري.
عبدالملك الحوثي يتحدى اليوم كل عادات وقيم المجتمع اليمني ويصر على نشر كل رذائل الشيعة في اليمن .
زواج المتعة بات ينتشر بشكل مخيف في مناطق سيطرتهم وتحديدا في صفوف العقائديين منهم.
كما وثقت تقارير الحرب ويومياتها عشرات الامثلة لقيادات حوثية نقلت المتعة واللواط والرذيلة الى الجبهات في الكهوف وغرف القيادات الحوثية العليا، كنوع من الترفيه لهم كما يقولون.
كل يوم ينكشف الوجه القبيح الموغل في السقوط والانحدار للحوثيين في اليمن.
الم تلاحظوا كيف حولوا العراق وسوريا ولبنان الى مستنقعات لبيع الاعراض وتجارة الجسد والجنس ،ويتفنن في تشريع ذلك اصحاب العمائم من علمائهم.
في ايران تحولت كلا من مدينتي مشهد وقم "الدينية" الى عاصمة للدعارة في إيران.
حيث تزدحم المدينتان بملايين الزوار سنويا من ضمنهم حوثة اليمن الذين يأتون ليس بهدف البكاء على الحسين ولا زيارة المراقد الدينية، بل الهدف هو البحث عن بائعات الهوى وممارسة الدعارة.
يقول احد المواقع الإعلامية الإيرانية وهو وثيق الصلة بالمحافظين الإيرانيين، نقلا عن تقرير ناقش اسواق الجنس" المتعة" السرّية في مدينتي " مشهد وقم " ان هناك اكثر من 6000 “دار ضيافة” ترحب وتستقبل راغبي الجنس " زواج المتعه".
نحن نقف اليوم أمام تيار او حركة او مسيرة ترى في الدعارة دينا وفي السقوط الأخلاقي سيرا على درب الصالحين.
ما ذكرته انما هو نقطه في محيط من قبح ودنائة هولاء الساقطين، فكتبهم وثقت كل سقوط لهم وكل دناءة يفتخرون بها. والايام كفيلة بفضح كل هولاء القوادين.