انتصارات جديدة ساحقة للجيش السوداني
المجلس الرئاسي يدعو للتوصل إلى ميزانية موحدة للبلاد
أردوغان يكشف عن نجاحات اقتصادية عملاقة لحكومات حزبه ويعلن:الدخل القومي تضاعف 6 مرات وتجاوز التريليون دولار
في مواجهة نارية المواجهة..برشلونة يتحدى أتلتيكو مدريد والريال في مهمة سهلة أمام سوسيداد بكأس ملك إسبانيا
الحكومة اليمنية ترحب بتوقيع اتفاقية مع اليابان لدعم التعليم بتعز بـ4.2 مليون دولار
تحسن في أسعار الصرف اليوم الإثنين
عدن: ''حجز 5 آلاف طن من الدقيق الفاسد والمقاييس توجه بإعادتها لبلد المنشأ أو إتلافها''
رئيس الأركان: ''الحسم العسكري هو الخيار الوحيد لدحر الحوثيين''
ثلوج وتعطيل دراسة في أول دولة عربية وطقس غير مستقر في 5 دول عربية أخرى
تركيا على أعتاب قفزة اقتصادية كبيرة مع نمو الصناعات الدفاعية والسياحة
ولد في قرية (قرض) في مديرية (حيفان), في محافظة تعز.
تاجر, إداري, برلماني. نشأ في بيت خير، وصلاح فحفظ القرآن الكريم في قريته على يد الفقيه (غالب حسن), ثم انتقل إلى مدينة عدن, وكان أبوه الصالح ا
لمنفق ؟؛ فألحقه بالمدرسة (الأهلية) في (التواهي), ثم في مدرسة (بازرعة) الخيرية, ثم في المعهد التجاري العدني, ثم سافر بعدها إلى بريطانيا مواصلاً دراسته هناك.عمل في التجارة مع أبيه, وقنصلاً فخريًّا لمملكة النرويج, وانتخب عضوًا في مجلس النواب لثلاث فترات متتالية؛ ابتداءً من انتخابات عام 1413هـ/1993م وحتى انتخابات 1424هـ/2003م, وعمل رئيسًا لجمعية الصداقة الفرنسية في هذا المجلس.كما عمل رئيسًا لجمعية الصناعيين اليمنيين, ورئيسًا لنادي (اليرموك) الرياضي والثقافي في مدينة صنعاء, ورئيسًا لجمعية (التقوى الخيرية), ورئيسًا للجنة تيسير الزواج في مدينة الحديدة, وأمينًا عامًّا للجمعية (الوطنية) لمواجهة أضرار القات.
حضر العديد من المؤتمرات المحلية والإقليمية والدولية لرجال الأعمال, وشارك في العديد من الوفود الرسمية خارج اليمن, وفي العديد من الأنشطة الخيرية في مختلف محافظات الجمهورية, وكتبت عنه العديد من المقالات الصحفية. يتمتع بخلق إسلامي متين، وتواضع جم، محبّ للعلم والعلماء كثير الإنفاق، والكرم قوي الصلة بالناس لقضاء حوائجهم، كثير السخاء والعطاء، متزوج وله من الذرية الذكور 9 أسماؤهم (فتحي، طارق، ياسر، محمد، جمال، حامد، عبدالله، أحمد، هائل)، والإناث 2 وكل من عرف منهم على درجة عالية من الفضل، والصلاح، والخيرية.
العمر و تاريخ الميلاد 1342 هـ / 1924 م
* نقلا عن شبكة ترويح