توكل كرمان: من يحكمون اليمن اليوم لا يقلون ضررا عن سلطة الحوثيين والمجلس الانتقالي مكشوف أمام الجنوبيين قبل الشماليين
مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية
حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب
الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد.
مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية يدشن موقعه الإلكتروني الجديد
طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد
الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع
الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم
وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية
الشيء المستغرب انه كلما كانت هنالك كارثه باليمن وكان هنالك امر جلل . وكان هنالك هجوم علي المخربين باليمن يظهرلنا بشكل مفاجي وبقصد او غير قصد الاخت بشري المقطري تهجما عليها او مدحا لها او تائيد لها او معارض لها.
استغرب هل حلينا كل مشاكل اليمن ولم يبقي لنا الا الاخت بشري.
ايش ورطك يارداد السلامي وحشرت نفسك في اشياء مفروض نكون بغناء عنها..
حتي البقيه من نشطاء الفيس بوك انجروا وراء المساله.
فهذا يمدح وهذا يسب.
واذا هداءات الامور ظهر لنا استفسار بالنت يقول"من توئد لرئاسة اليمن" وكان الرئاسة مغنم.. وكان اليمن لا ينقصها الا المرشح فلان او فلانه.
اننا امام مخطط تخريبي كبير يتعرض له اليمن. وبقاء النظام تخطط ليل نهار وتتجسس علي اليمن وامنها.. وتتحالف مع الشيطان لاجل تدمير اليمن. معنا قضايا الارهاب وجماعه انصار الشريعه. وكل يوم يخطفوا ويفجروا ويخططوا لزعزعه الوطن.
معنا جماعه الحوثي التي اصبحت دوله داخل دوله واصبحوا يفرضوا احكامهم وقوانينهم.. ووصل الحال بهم الي منع صلاة التراويح لانها بدعه ابتدعها عمر وهم طبعا يكرهون اي شي من عمر.
واصبحوا بدل ان يتركوا الناس بحالهم يجبروهم علي عبادات وطقوس معنيه وجبايات شهريه وسنويه.
وكانوا قبل يقولون اننا مظلومين وندافع عن انفسنا ممن يمنعنا من ممارسه شعائر الشيعه.. اليوم اصبحوا يمنعوا الناس وبالقوة.
اليمن يتعرض لموامرة خارجيه وداخليه ولم يستقر الي الان.
فهل لنا كمثقفين ان نقف يدا واحده لاجل اليمن.
هل يمكن نسدد اقلامنا وسهامنا علي من يريد زعزعه اليمن وتقسيمه.
هل يمكن ان نكون ايادي بناء وتنميه بدل ان نكون ايادي هدم وتخريب.
كلما تاخر اليمن عن مواكبه العالم كلما زادنا ذلك ايلاما واخرنا عن بقيه الامم..
اما يكفي 33 سنه بالظلام والنهب والسرقه والتخلف.
الم يحن دورنا لنبني يمن جديد يتسع للجميع ويحاور الجميع ويقف ضد مبدا الانقسام والانفصال والطائفيه .
املي بالمثقفين كبير واملي بالكتاب واصحاب الراء كبير.